كلمات أغنية قبلتها 99 قبلة: أراك طروباً والهاً كالمتيم
كلمات أغنية قبلتها 99 قبلة وهي من قصيدة تحمل نفس الاسم وأشهر من غناها كان محمد مرشد ناجي وهو مطرب وملحن ومؤرخ موسيقي يمني، يعد من أهم مطربي الأغنية اليمنية ومن أشهر مجدديها والذي قدم تجربة فنية فريدة على مدار نحو ستة عقود، أسهم خلالها في إثراء وتطوير الأغنية اليمنية بشكل مذهل، كما شارك في إحياء ونشر التراث الغنائي اليمني على مستوى اليمن والجزيرة العربية.
كلمات أغنية قبلتها 99 قبلة
إليك كلمات أغنية قبلتها 99 قبلة مكتوبة بالكامل:
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
أراك طروباُ والهاً كالمتيم تطوف بأكناف اتجاه المخيمِ
أصابك سهم أم بليت بنظرة فما هذه إلا سجية مــن رمي
على شاطيء الوادي نظرت حمامة فطالت على حسرتي وتندمي
خـذوا بدمي منها فـإنـي قتيلها وما مقصدي إلا تجود وتنعـمي
ولا تقتلوها إن ظفرتم بقتلها
ولا تقتلوها إن ظفرتم بقتلها ولكن سلوها كيف حل لـها دمي
ولا تحسبوا أني قتلت بصارم ولكن رمتني من رباها بأسهم
مهــذبة الألفـاظ مكيـة الحشـــا حجــازية العيـنين طائيــة الفمِ
أغــار عليـها من أبيــها وأمهــا ومن خطوةالمسـواك إن دار بالفمِ
أغــار على أعطافها من ثيابـــها إذا لبستها فـوق جسم منعـمِ
وأحســد أقداحا تقبــل ثغـرهـا إذا أوضعتها موضـع اللثم بالفمِ
ولـما تلاقينــا وجدت بنانها مخضبة تحكي عصارة عندمي
فقلت خضبـت الكـف بعدي أهكذا يكون جــزاء المستهـام المتيمِ
فقلت خضبـت الكـف بعدي أهكذا يكون جــزاء المستهـام المتيمِ
فقالت وأبــدت في الحشا حـرق الجوى
فقالت وأبــدت في الحشا حرق الجوى مقــاله من في القول لم يتبرم
وعيشك ما هذا خضأباً عـــــرفته فلا تـك بالـبهتـان والـزور متهم
وقبلتهــا تسعاً وتسـعون قبلة
وقبلتهــا تسعاً وتسعون قبلة مفرقة بالخـد والكف والفمِ
وعيشك ما هذا خضأباً عرفته فلا تـك بالـبهتـان والزور متهم
ولكنني لمــا وجـدتك راحلا
ولكنني لمــا وجـدتك راحلا وقـد كنت لي كفي وزندي ومعصمي
بكيت دم يوم النــوى فمسحتــه بكفـي فحمـرت بننـاي مـن دمـي
ولو قبـل مبكـاها بكيـت صبابة
ولو قبـل مبكـاها بكيـت صبابة
ولو قبـل مبكـاها بكيـت صبابة لكنت شفيـت النفس قبـل التندمِ
ولكن بكت قبـلي فهيجـني البكا
ولكن بكت قبـلي فهيجـني البكا بكاها فقلت الفضــــل للمتقدم
بكيت دم يوم النوى فمسحته بكفـي فحمرت بننـاي مـن دمي
ولو قبـل مبكـاها بكيـت صبــابة لكنت شفيـت النفس قبـل التندم
ولكن بكت قبـلي فهيجني البـكا
ولكن بكت قبـلي فهيجـني البـكا بكاها فقلت الفضل للمتقـدم
بكيـت على مـن زين الحسن وجهها
بكيـت على مـن زين الحسن وجهها وليس لـها مثلا بعـرب وأعجمي
أشارت برمش العيـن خيفـة أهلها إشـارات محزون ولــم تتكلمي
فأيقنـت أن الطرف قد قال مرحبا وأهلاً وسهلاً بالحبيـب المتيمِ