كلمات ذكر الله، ألا بذكر الله تطمئن القلوب
كلمات ذكر الله، ذكر الله دواء وذكر الناس داء، ولا يتحسر أهل الجنة على شيءٍ إلّا ساعةً مرت بهم ولم يذكروا الله تعالى فيها، إليك عبارات وجمل عن جمال ذكر الله تعالى.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
كلمات ذكر الله
عليكم بذكر الله تعالى فإنّه دواء، وإياكم وذكر الناس فإنّه داء.
ذكر الله عند أمره ونهيه خير من ذكره باللسان.
لا خير في صحبة تحجب عن ذكر الله.
قوت الأرواح والقلوب ذكر الله علّام الغيوب.
إنّ كل ما في هذه الحياة باطل إلا ذكر الله والعمل للآخرة.
الاستغفار وطن للخَائفين، ضَماد للبائسِين، سعَادة للتائهين، فرج للمكرُوبين، وغُفرَان للمذنبين.
ليس يتحسر أهل الجنة على شيءٍ إلّا ساعةً مرت بهم ولم يذكروا الله تعالى فيها.
إنّ العبد ليأتي يوم القيامة بسيئاتٍ أمثال الجبال فيجد لسانه قد هدمها من كثرة ذكر الله تعالى.
ما أعلم معصيةً أقبحُ من ترك ذكر الله تعالى.
من علامات النفاق ثقل الذكر على اللسان، فَتُبْ إلى الله تعالى يخِفُّ الذِّكرُ على لسانك.
إنّ مثل أهل الذكر والغفلة كمثل النور والظلمة.
إنّ في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة، قالوا: وما هي يا إمام؟ قال: محبة الله تعالى وذكره.
قال مجاهد رحمه الله تعالى: من استطاع ألّا يبيتَ إلّا طَاهراً ذاكراً مُستَغفراً فليفعَل فإنَّ الأروَاحَ تُبعَثُ على ما قُبِضَتْ عليه.
صلّ عليه صلاة واحدة فيثني عليك الله بها عشراً اللهم صلّ وسلّم على نبينا محمد.
أكثروا من قول ربّ اغفر لي ولوالدي فإنها تجمع بين ثلاث عبادات: الدعاء، والبر، والاستغفار.
روح وريحان وجنة نعيم لعبادك الأموات يا الله.
بعيداً عن كلّ شيء لا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم.
في هذه الحياة المليئة بالهفوات والاختلافات والخوف والقيود وبعض اللاوعي كُن أنت فحسب.
كُن معي يا الله في كل أموري، فمن لي إذا لم تكن معي.
فوض أمرك وأحلامك لله، وامض بالحياة مطمئناً، موقناً، واثقاً بأن لا أحد يقدر أن يغلق باباً فتحه الله لك.
دع يدك تعتاد على فعل الخير دائماً، قدم دون مقابل، أعط ولا تذكر كرمك، الخُلق الجميل يُزهر بك مع مرور الأيام.
عن ذكر الله
إن ضاقت بك النفس عمّا بك، ومزّق الشك قلبك واستبدّ بك، وتلفّتَ فلم تجد من تثق به، قلبك يحترق، وأصبح القريب منك غريب وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيباً، ولفّك ليل، وحزن، ولهف، وأغلق الناس باب الودّ وانصرفوا، فكُن موقناً بأنّ هنالك باباً يفيض رحمة، ونوراً، وهدى، ورحاباً، باب إليه قلوب الخلق تنطلق؛ فعند ربك باب لا ينغلق.
أجمل من الورد وأحلى من الشهد ولا تحتاج لجهد: سبحان الله وبحمده.
كلّما وسعت على النفس باتباع الشهوات وإراحة البدن، فقد ضيّقت على حظ القلب من نور الله، وثقلت الروح وهبطت، وكلما ضيّقت على النفس بترك الشهوات وسعت على القلب، حتّى ينشرح ويرى نور الله وتسعد الروح وتعلو.
أفضل الذكر وأنفعه ما واطأ فيه القلب اللسان، وكان من الأذكار النبوية وشَهِد تفكَّر الذاكر معانيه ومقاصده.
أَقْلِل الكلام إلّا من تِسعٍ: تَكبيرٍ، وتهلِيلٍ، وتَسْبيحٍ، وتَحْمِيدٍ، وسُؤالِكَ الخَيرَ، وتَعَوّذِكَ مِنَ الشَّرّ، وأمرِكَ بالمعروفِ، ونَهيِكَ عن المُنكَرِ وقِرَاءَتِكَ القرآن.
ما تنعم المتنعمون بمثل ذكر الله تعالى.
الذكر للقلب مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء.
إن ذكر الله ليس استحضاراً لغائب، إنّما هو حضورك أنت من غيبة، وإفاقتك أنت من غفلة.
القلب يمرض كما يمرض الجسم وشفاءه بالتوبة، ويصدأ كما يصدأ المعدن وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسد وزينته التقوى.
بعيداً عن كل شيء، لا تغفل عن الاستغفار، فهو راحةٌ لا تنتهي ليس أجمل من قعودك ذليلاً بين يديه تطلب غفرانه.
إنّ بيوت الجنة تبنى بالذكر، إذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
في المآزق يكشف لؤم الطباع، وفي الفتن تكشف أصالة الرأي، وفي الشدة يكشف صدق الإخاء.
إذا غفل القلب عن ذكر الله دخل الشيطان من باب الغفلة.
الذكر والفكر توأمان في تفتيح قلب الإنسان على آيات الله.
ذكر الله راحة القلوب
مجالسة الصالحين تحولك من ستة إلى ستة: من الشك إلى اليقين، من الرياء إلى الإخلاص، من الغفلة إلى الذكر، من الرغبة في الدنيا إلى الرغبة في الآخرة، من الكبر إلى التواضع، من سوء النية إلى النصيحة.
أربعة تجلب الرزق، قيام الليل، وكثرة الاستغفار بالأسحار، وتعاهد الصدقة، والذكر أول النهار وآخره.
ذكر الله مسلك إيجابي فعال، يجعل أصحابه رهباناً بالليل فرساناً بالنهار.
الذكر يطرد الشيطان ويقمعه، ويرضي الرحمن عز وجل، ويزيل الهمّ والغم عن القلب، ويجلب للقلب الفرح والسرور، ويجلب الرزق.
علمنا القرآن الكريم أن التطلع إلى النعمة والسعادة في كلتا الحياتين هو ذكر الله.
الله يكتب لك بكل خطوة سعادة، وكل نظرة عبادة، وكل بسمة شهادة، وكل رزق زيادة.
أرق القلوب قلب يخشى الله، وأعذب الكلام ذكر الله، وأطهر حب الحب في الله.
لا تعلق سعادتك بغير الله؛ فإن الحبيب يجفو، والقريب يبعد، والحي يموت، والمال يفنى، والصحة تزول، ولا يبقى إلا الحي القيوم.
ٳن الله يعلم القلب النقيّ، ويسمع الصوت الخفي، فإذا قلت يا رب فإما أن يلبي لك النداء أو يدفع عنك البلاء أو يكتب لك أجرًا في الخفاء.
لا تدع الدقائق تضيع سُدى، واملأ صحيفتك بما فيه هدى، إنّ أحب الكلام إلى الله: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
لا تفكر في كيفية الفرج، فإن الله إذا أراد شيئاً هيأ له أسبابه بشكل لا يخطر على بال.
كلّما كبر الله في قلبك، كلّما صغر كلّ شيء.
إنّ ذِكْر الله ليس استحضاراً لغائب، إنما هو حضوركَ أنت من غيبة، وإفاقتك أنت من غفلة.
مخالفة الهوى تقيم العبد في مقام من لو أقسم على الله لأبرّه، فيقضي له من الحوائجِ أضعاف أضعاف ما فاته من هواه.
مَن أصلح سريرته فاح عبير فضله وعبقت القلوب بنشر طِيبه، فالله الله في السرائر.
ذكر الله سبحانه وتعالى
ذكر الله يرضي الرحمن ويسعد الإنسان ويذهب الأحزان ويملأ الميزان.
إن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
الذكر يفتح باب الدخول إلى الله عز وجل، فإذا فتح الباب ووجد الذاكر ربه فقد وجد كل شيء.
محبة الله أولها ذكر وآخرها فكر.
إن طاف بك طائف من هم فالجأ إلى الله وامنح غيرك معروفاً: أطعم جائعاً، عد مريضاً تجد راحة وأنساً.
هموم الدنيا مؤقتة، مهما طال زمنها لكنّها في قلوبنا الضعيفة أكبر من الآخرة.
لا تزال الملائكة مشغولة ببناء قصرك ما دام لسانك رطباً بذكر الله.
إذا أحب الله عبداً اصطنعه لنفسه: فشغل همه به، ولسانه بذكرهِ، وجوارحهِ بخدمته.
من رأى أنه لا ينشرح صدره، ورأى أنه لا تحصل له حلاوة الإيمان ونور الهداية، فليُكثِر من التوبةِ والاستغفار.
من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح، ومن أرسله في الناس اضطرب واشتدّ به القلق.
إذا أردت الجنة فالزم الصلاة، وإذا أردت الغنى فالزم الذكر والاستغفار، وإذا أردت المحبة فالزم الابتسام، وإذا أردت السعادة فالزم القرآن.
القلب الخالي من ذكر الله تنتقل وتعصف به الريح فلا يعرف شيء ينتظره سوى الفناء.
أروع القلوب قلب يخشى الله، وأجمل الكلام ذكر، الله وأنقى الحب في الله.
لا تكفوا الدعاء، فالله يعطي بلا انتهاء.
ذكر الله دواء وذكر الناس داء
أنت أقرب إليّ مني إليك، وأرحم مني بي.
لن ترتوي يا قلب إلا بنفحة إيمان، ولن تكتحلي يا عين إلا برؤية الرحمن.
يكفيك من نعيم الدنيا نعمة الإسلام، ومن الشغل الطاعة، ومن العبرة الموت.
ما من أحد يفهم قوانين التجارة الإيمانية إلا وتراه مشمراً نحو كنوز الآخرة.
من عرف الله هانت مصيبته، ومن أنس به زالت غربته، ومن رضي بالقضاء سعد.
إذا ساومتك النفس لتنام فلا تنسى همة مؤمن تناطح السحاب، استعن بالله.
الشوق إلى الله ولقاؤه نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا.
الذكر يورث الذاكر المھابة والإجلال لربه لشدة استیلائه على قلبه، بخلاف الغافل.
من وطّن قلبه عند ربه سكن واستراح، ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق.
إن الذكر يجلب للقلب الفرح والسرور والانبساط، أن يكون لسان العبد رطباً من ذكر الله تعالى.
إن ذكر الله حصن حصين من شر الأعداء، من الجن والإنس، وجميع المخلوقات.
إن أھل الجنة لا يتحسروا إلا على ساعات مرت بھم في الدنيا لم يذكروا الله فيها.
أحسن ما يتشبث به العبد من عمله الذكر.
الذكر یورث العبد المراقبة حتى یدخله في باب الإحسان، یعبد الله كأنه یراه.
الذاكرون الله كثیراً أفضل وأرفع درجة عند الله تعالى یوم القیامة.
الذكر یرضي الرحمن عز وجل، ومن التزم بما یرضي الله تعالى رضي عنه.
الذكر یقوي القلب والبدن، وینور الوجه والقلب ویجلب الرزق.
الذكر یورث الإنابة، وھي الرجوع إلى الله تعالى، فمن رجع إلى الله بالذكر نوّر الله قلبه.
والذاكرين الله كثيراً والذاكرات، لا يمكن أن يحصل لك سعادة في الدنيا من غير ذكر الله ولا يمكن أن تعيش راحة دون كتاب الله.
إن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
لعل تسبيحة تسعدك، ترزقك، وتفتح مغاليق قلبك، سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم.
احذر المعاصي فإنها تمحق بركة الطاعة وتحرم المغفرة.
لو كانت الدنيا كلّها هم وهي ليست كذلك لكان حريٌّ بمن يرجو الجنة ألا يحزن.