في أحد تصريحاته العفوية قال راغب علامة أن الله لم يخلق سوى فيروز واحدة، فاتهمه البعض بالإساءة للذات الإلهية، ليعود راغب ويوضح أن ما قصده هو أن فيروز حالة استثنائية لن تكرر، وربط تصريحه بمثل شعبي لبناني يقول خلقه وكسر القالب.
بينما وقعت ميريام فارس ضحية تصرفها العفوي، حيث كانت ضيفة على أحد البرامج منذ سنوات، وفاجآها مدرب الرقص الخاص بها في الاستوديو، ولكن بعد دقائق من الواقعة ذكرت في نفس الحلقة أنها كانت تجلس معه في الكواليس ويتبادلان المزحات، أي أن موقف المفاجآة كان مفبركاً.
وتعرضت النجمة المصرية رانيا يوسف لهجوم شديد عندما ذكرت في تصريح لها أن رجال مصر لا يعتنون بأنفسهم ولا يهتمون بنظافتهم الشخصية مثل رجال لبنان.
فيما أثارت منى زكي ضجة كبيرة بتغريدة لها عبر تويتر هاجمت فيها من يبررون قيام بعض الشباب بالتحرش، كما هاجمت المتحرشين أنفسهم بألفاظٍ قوية للغاية.
أما إليسا فكانت ضحية سوء تفسير الصحافة الفنية لتصريح لها حول أمنيتها في الإنجاب رغم أنها غير متزوجة، وهو ما نقلته الصحف بأن إليسا تشجع على الإنجاب خارج مؤسسة الزواج.
وظلت المصرية شيرين عبد الوهاب هدفاً لانتقادات لاذعة لفترة طويلة بسبب تصريحين لها في مهرجان موازين عام 2013، عندما وجهت رسالة إلى مدير أعمالها تمازحه بكلمات محرجة، وبعدها داعبت طفل بعبارات غير مقبولة ولا تناسب سنه على الإطلاق أثناء أدائها إحدى الأغنيات
أما أحلام، فكادت أن تتسبب في أزمة سياسية عندما طلبت من متسابقة عرب أيدول به رواس حسين أن تتحدث عن نفسها كعراقية وليس كردستانية، ولم يهدأ الأمر إلا بعد أن تقدمت أحلام ببيان رسمي تعتذر فيه للأكراد.
بينما تُعد المخرجة إيناس الدغيدي هي أكثر المشاهير إثارة للجدل بتصريحاتها الجريئة، فهي تارة تطالب بتقنين بيوت البغاء في مصر، وتارة تتحدث عن أنها ترى الذات الإلهية في أحلامها.
وكان تصريح اللبنانية مايا دياب بأنها تشجع المساكنة أو العلاقات الحميمية قبل الزواج بمثابة القنبلة التي جلبت عليها هجوما حاداً.
بينما استخدمت الفنانة الاستعراضية لوسي تعبيراً في أحد تصريحاتها، وكان هو السبب في الهجوم عليها، عندما قالت: ابني يفتخر بي جدا أمام زملائه. ولما بقوله فتحي أنا طالعة المسرح بيقولي هزي كويس.
وأثارت الممثلة المصرية انتصاراً حالة من الجدل الكبيرة بتصريحها بأنها تشجع مشاهدة الشباب للأفلام الإباحية لأغراض تثقيفية.
وكان نصيب الممثلة الكبيرة سلوى خطاب من عبارات النقد اللاذعة كبيراً للغاية، عندما صرحت بأن السينما المصرية أصبحت فاسدة عندما توقف النجوم عن تقديم مشاهد القبلات.
أما النجمة الأمريكية الجميلة كاميرون دياز، فقد أطلقت تصريحاً غريباً حول نظافتها الشخصية، قالت فيه: أنا لا أؤمن بمزيل العرق، انه سيئ حقا بالنسبة لك. أنا لم أستخدمه لمدة 20 عاما تقريبا.
كما أساءت نجمة تليفزيون الواقع كلوي كارداشيان التعبير عندما تحدثت عن غيرتها بقولها: إذا شاهدت امرأة ما تتحدث عن قرب إلى زوجي، سأضربها بشدة.
وكان هذا التصريح للمغنية العالمية بريتني سبيرز أحمقاً للغاية عندما ذكرت أن اليابان تقع في قارة أفريقيا، حيث قالت: أنا لم أرغب في الذهاب إلى اليابان لأنني لا أحب تناول الأسماك، ولأنني أعلم أن الأسماك من الأطعمة المحبوبة هناك في أفريقيا.
أما النجمة باريس هيلتون فقد جعلت من نفسها أضحوكة عندما سألها البعض عن رأيها في والمارت، وهي لم تكن تعلم أنه اسم سلسلة متاجر شهيرة، فردت بإجابة حمقاء قائلة: هل يقومون ببيع أشياء معلقة على الجدران مثلاً في هذا المكان؟
وكان تصريح الممثل الشهير خواكين فيليكس بأنه لا يهتم بجائزة الأوسكار، سبباً في الهجوم الشديد عليه من جانب النقاد، حتى أن البعض ألمح إلى أنه لم يحصل على الجائزة حتى الآن بسبب هذا التصريح الذي أطلقه منذ سنوات.
بينما تسبب المغني المعروف روبن ثيك في أزمة كبيرة بتصريحٍ له ذكر فيه أنه يتناول الخمور والمخدرات بشكل دوري، فتعرّض بعدها لانتقادات كبيرة خاصة وأنه له جمهوراً كبيراً من المراهقين.
وأثار تصريح كيم كارداشيان الجرئ عن حملها انتقادات كبيرة خصوصاً في الأوساط النسائية، وذلك عندما قالت: إذا كان ألم المخاض أسوأ من ذلك فإنني سأقوم بقتل نفسي، سأقوم بشنق نفسي، سأقوم بنحر عنقي بالسكين.
ولم تتجنب شقيقتها كورتني الوقوع في نفس الفخ، عندما أطلقت هي الأخرى تصريحاً غريباً قالت فيه: أنا أصبح حقيرة عندما أشعر بالجوع، أصبح حقيرة للغاية وقاسية القلب.
وأخيراً، فإن تصريح دانيال رادكليف بطل سلسلة أفلام هاري بوتر بأنه يحب ارتداء الملابس النسائية سبباً في انتشار شائعات اتهامه بالمثلية!