لعشاق الرعب.. قصص جن واقعية مكتوبة كاملة
في هذا المقال التالي، سنعرض لكم قصص جن واقعية، تم سردها في كثير من البرنامج، خاصة مع الإعلامي أحمد يونس، بعض من هذه القصص حقيقة، حدثت بالفعل بكل تفاصيلها في الواقع، لذلك فهو يمنع لأصحاب القلوب الضعيفة.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
قصص جن واقعية
القصة الأولى:
- انا شاب من سيناء ، يُقال عني إني دجّال أو ساحر ، أقوم بتسخير الجن من أجل تنفيذ ما أرغب به ، الجميع يأتونني لكي أقوم بتنفيذ ما يرغبون به أو من أجل دفع ضرر تعرضوا له ، حسنا في الواقع ما سمعتموه الآن ليس صحيحا انا لست ساحرا وإنما يمكن القول إني مخادع ، هنا يكمن السؤال الجوهري : لماذا ساحر ولماذا مخادع ؟ ، الحقيقة أني أمتلك موهبة تتمثل في قراءة ما يجول بخاطر الشخص الذي يجلس أمامي ، فمثلا عندما تأتي إلى امرأة طالبة مني ان أجعل زوجها يعاملها معاملة حسنة اطلب انا منها في المقابل بعض الطلبات الغريبة ، هذه الطلبات توحي بأني ساحر حتى تصدق هذه المرأة إني ساحر ولدي القدرة على مساعدتها.
- اطلب منها ورقة واكتب عليها بعض الكلمات الغريبة وأتحدث بكلمات غير مفهومة ، كما أطلب منها أيضا ان تستمع إلى زوجها وألا تجادله كثيرا وأن تمتثل لما يقوله لها ، من حديثي يجب ملاحظة ان اي امرأة تستمع لحديث زوجها ولا تحاول إغضابه سوف يرضى عنها زوجها من تلقاء نفسه ، ولكن في الواقع الذين يأتون إلى يرغبون في رؤيتي أقوم بأعمال السحر ولكن في الحقيقة كما قلت لكم انا مخادع ، في يوم من الأيام أتى إلى ثلاثة رجال كان يبدوا عليهم أنهم من كبار إحدى العائلات أو القرى ، الرجل الكبير كان اسمه عوض ، أخبرني هذا الرجل ان ابنه قد تعرض للمس من الجن وأنه يريد مني ان أخلصه من الجن.
- عرض علي هذا الرجل مبلغا ضخما من المال إذا تمكنت من إخراج ذلك الجني من جسد ابنه ، كان هذا النوع هو النوع المفضل عندي ، على الفور أخذت حقيبتي التي بها بعض الأدوات وذهبت مع الرجال الثلاثة لكي أرى ابن الحاج عوض ، كان المنزل بعيدا جدا ولذلك حلّ الظلام ونحن في منتصف الطريق ، كنا نسير في طريق زراعي لا يوجد به اي كهرباء لم نكن نرى سوى بواسطة مصباح السيارة ، فجأة وبينما كنت أنظر من نافذة السيارة رأيت رجلا يحمل قطة سوداء ، ليس هذا هو الغريب ، الغريب أنه بعد ثواني معدودة ظهر رجل أمام السيارة ولم نتمكن من تفاديه فاصطدمنا به ، تغير مسار السيارة ودخلنا إلى الأرض الزراعية.
- انتهى بنا الحال في وسط الأرض الزراعية وقد اصطدمنا بشجرة كبيرة ، خرج الجميع من السيارة أما انا فلم أكن قادرا على التحرك أبدا ، شعرت وكأن هناك شيء ما يزحف أسفل السيارة ، نظرت إلى الباب المجاور لي فرأيت يدا ملطخة بالدماء تحاول فتح الباب ، على الفور حاولت غلق الباب بسرعة إلا ان تلك اليد كانت قوية جدا فقامت بخلع الباب من مكانه ورميه بعيدا في الهواء ، ظهر أمامي رجل ملطخ بالدماء عيناه لونها أحمر كالدم ، انقض هذا الرجل على رقبتي وكاد يقتلني ، على الفور هلع الرجال الثلاثة لإنقاذي وتمكنوا بصعوبة شديدة من تقييد ذلك الرجل المجنون إلى الشجرة.
القصة الثانية
- كان ذلك الرجل الملطخ بالدماء يقول كلمات غير مفهومة ، أخبرني الحاج عوض ان حالة هذا الرجل مماثلة لحالة ابنه ، كما طلب مني ان أقوم بإخراج الجني من جسد هذا الرجل وفي المقابل سوف أحصل على المزيد من المال ، لم يكن أمامي خيار آخر اعتمدت على بعض المعلومات التي قرأتها من كتب عن السحر فضلا عن أني أخرجت من حقيبتي صوتا مصنوعاً من جلد الذئاب ، فقد سمعت بأن الجن يخافون من الذئاب وبدأت أجلد ذلك الرجل المجنون ، كان موقفي سيئا جدا فالرجل كان ينزف دما أكثر ولا تبدو عليه اي علامات غريبة ، تذكرت ان هناك تعويذة قرأتها من كتاب شمس المعارف.
- هذه التعويذة تقوم بإخراج الجن من جسد الإنسان ، ما ان ألقيت هذه التعويذة حتى تحدث ذلك الرجل بصوت مخيف قائلا : لن أتركك يا ابن آدم ، لن أتركك يا ابن آدم ، بعدها خرج دخان أسود كثيف من فم الرجل المجنون ، كان المنظر مخيفا فبدأ الجميع يركض من شدة الخوف ، أما انا فتسمرت في مكاني لا أدري ماذا أفعل ، اتجه هذا الدخان الأسود إلى واخترقني لا سقط أرضا على الفور ، بعدها أفقت فوجدت نفسي في مستشفى ، جلست بالمستشفى حتى استعدت عافيتي وعدت إلى المنزل ، قررت ان أتوقف عما أقوم به نهائيا بعد ما حدث لي في تلك الرحلة ، جمعت كل أغراضي وكتب السحر وقمت بوضعها في إحدى الغرف القديمة.
- بعد عدة أيام وأثناء نومي ليلا سمعت صوت قطة سوداء تصرخ أمام منزلي ، حاولت إبعادها ولكنها كانت تنظر إلي نظرات مليئة بالكراهية وكأني آذيتها بشدة ، في اليوم التالي ذهبت إلى المتجر لشراء بعض الأغراض ، رأيت نفس القطة أمامي ولكن هذه المرة هجمت علي القطة وقامت بجرحي في وجهي لا سقط أرضا وأنا أصرخ من شدة الألم ، بعدها سمعت صوت عامل المتجر وهو يقول : هل أنت بخير ؟ ، فتحت عيني فوجدت وجهي خالياً من الجروح ، ما رأيته بعدها أصابني بالرعب الشديد ، القطة أمامي ولا أحد غيري يراها لدرجة أنها كانت تسير وتخترق أجساد الأشخاص وكأنها شبح ليس له وجود.
- قررت ان أسافر لكي أريح أعصابي قليلا ومع أول ليلة في الفندق استيقظت ليلا فوجدت ان هناك مخلوقاً ضخماً يرتدي عباءة سوداء وفي يده سيف كبير يقف فوق رأسي ، فجأة رفع هذا المخلوق المخيف السيف وظننت بأنه سوف يقوم بقتلي ولكنه أشار بالسيف ناحية رأسي وتوقف ، صرخت بأعلى صوتي فدخل إلى غرفتي بعض من العمال في الفندق ، حسنا مثلما حدث مع القطة السوداء انا فقط من بإمكانه رؤية ذلك المخلوق ، عدت إلى منزلي وقد ظل هذا المخلوق يظهر لي لمدة 13 يوما تماما مثل القطة التي ظلت تظهر لي لمدة 13 يوما ، اختفى هذا المخلوق ليظهر مخلوق آخر ، هذه المرة كان الشيء الذي ظهر لي هو الموت.
- كان الموت متجسدا في شكل هيكل عظمي ومعه منجل كبير ، ومثله مثل القطة والمخلوق المخيف ظل هذا الهيكل العظمي يظهر لي لمدة 13 يوما ولكن قبل ان ينتهي اليوم الأخير حدث أمر مريب ، طرق الباب بقوة ذهبت لأرى من الطارق فكان الحاج عوض ، أخبرني بأن من كانوا معنا في رحلتنا قد ماتوا وأنه يشعر بأن الجني الذي كان في جسد ذلك الرجل المجنون والذي كان يسمى حافظ يحاول الانتقام منا ، اقترح الحاج عوض ان نذهب إلى حافظ ونرى ماذا سنفعل ، فجأة بدأ الحاج عوض يصرخ ، الحاج عوض يرى الهيكل العظمي خلفي ، سقط الحاج عوض على الأرض وتحول الهيكل العظمي إلى دخان أسود واخترق جمجمة الحاج عوض.
قصص جن أحمد يونس
القصة الأولى
-
كان يوجد مجموعة من الشباب اتفقوا على تحضير أمتعتهم والذهاب إلى رحلة في البرية، وكان الوقت الذي اتفقوا فيه على الذهاب للرحلة شتاءً، وعندما حضروا أمتعتهم ذهبوا إلى البرية ونصبوا خيامهم واستعدوا لبدء رحلتهم، وعندما حل الليل اجتمعوا وأشعلوا ناراً والتفوا حولها.
-
بعد ذلك قاموا بإعداد عشائهم حول الخيمة وكانت بجوارهم تلة كبيرة، وفوجئوا بوجود شخص غريب عنهم مقبلاً عليهم من ناحية هذه التلة، وقد قالوا إنه ظهر فجأة وكأنه أتى من العدم فلم يتخيل أحد منهم أنه يوجد أشخاص يعيشون في هذا المكان إطلاقًا.
-
على الرغم من شكوكهم حول هذا الرجل إلا أنهم استقبلوه ورحبوا به وأجلسوه بينهم، لكن الغريب في الأمر أن الرجل كان صاحب وجه مخيف، وعلى الرغم من وجوده بينهم أمام النار إلا أنهم لم يستطيعوا رؤية سوى نصف وجهه فقط، لكن لم يكن هذا فقط الغريب فيه، الأغراب عندما نظر أحد الشباب إلى رجل هذا الرجل ووجد أنها رجل حمار
-
على الرغم من الرعب الذي وقع فيه الشخص الذي رأي رجل الرجل؛ إلا أنه حاول تهدئة نفسه وقام بالنظر إلى الباقين وقال لهم هل يمكننا التحدث قليلًا على جنب؟ وعندما قاموا ليجدوا ما الذي يريده أخبره بما رآه وصدقوه على الفور.
-
السبب في كون أصدقاء هذا الشاب صدوقة على الفور أنهم من البداية كانت تراودهم الشكوك حول هذا الرجل بسبب ظهوره المفاجئ وجلوسه معهم والتزامه الصمت طوال جلوسه معهم بجانب تحديقه فيهم بنظرة مرعبة، بعد ذلك انطلق الشباب في سيارتهم ولم يهتموا بجمع أمتعتهم؛ وعزموا الأمر ألا يعودوا مرة أخرى إلى هذا المكان.
القصة الثانية
-
ما زلنا نتحدث عن قصص رعب أحمد يونس مكتوبة، ونقوم بتقديم قصة رعب البقال الهندي التي تُعد واحدة من أفضل القصص التي ذكرها أحمد ونس وذلك فيما يلي:
-
تقول امرأة ما أنها في الليلة الثانية من العيد قامت أختها وزوجها بزيارتها، وقالت إنهم قاموا بتقضيه الليل كله مع بعضهم البعض؛ وقد ألحت على أختها في البقاء والمبيت معها في هذه الآية؛ وذلك لأن الجو كان ملئ بالمطر وبارد لدرجة كبيرة.
-
لكن على الرغم من إصرار المرأة على مبيت أختها معها ألا إن زوجها لم يوافق وأسر على قيادة السيارة في هذا الجو، الأمر الذي تسبب في ارتفاع درجة حرارة الموتور وتوقفه في منصف الطريق، وبدأ زوج أختها في البحث عن مكان يتمكن من إحضار الماء منه لتبريد الموتور.
-
في رحلة بحث زوج أختها عن شخص يأخذ منه الماء وجد في منصف الطريق كشك صغير يوجد به رجل كبير يظهر من ملابسه أنه هندي، لكن لم يثر هذا الأمر شكوك زوج أختها ولم يجعله يتساءل ما الذي يجعل رجل مثله يظهر هكذا على الطريق في ذلك الوقت.
-
لكن الغريب في الأمر كان عندما سأل زوج أختها عن الماء واستدار له هذا الرجل، ولم يكن في وجهه إلا عين واحدة! الأمر الذي جعل الرجل يجري فزعًا وحاول تشغيل محرك السيارة مرة أخرى ولحسن حظه أن المحرك استجاب وعادوا إلى منزلهم، وحكت أختها أن زوجها لم ينم طوال الليل من هول ما رأي.
-
عندما ذهبت أخت هذه المرأة إلى نفس المكان الذي فزع فيه زوجها في الليلة السابقة لم تجد أي علامات على وجود أي كشك ولا رجل هندي في المكان، وسألت المارين وقالوا لها إن المكان كان يوجد به قديمًا بائع هندي لكنه مات في حادثة أمام الكشك ومن وقتها يشاع أن المكان مسكون بروح هذا الرجل.
قصص أحمد يونس
-
في هذه القصة من قصص رعب أحمد يونس مكتوبة، يذكر أنه يوجد رجل قام باستئجار بيت جديد وعاش فيه هو وزوجته أولاده بدون حدوث أي مشاكل، وكان يذهب لعمله مبكرًا ويعود لينام مبكرًا لكن زوجته كانت تسهر كل ليلة لمشاهدة التلفزيون، وفي يوم عاد من عمله ووجد زوجته تشكي له من سماعها لأصوات غريبة في المنزل!
- قالت له زوجته إنها يوميًا تستمع إلى أصوات في الممر المؤدي إلى المطبخ، كما أنها تستمع إلى أصوات ركض أطفال، ويكون ذلك في فترة الليل، فقام بتهدئتها وأقنعها أن هذه الأصوات صادرة من التلفزيون ليس أكثر، لكن في يوم عاد من عمله فوجد زوجته واقعة على الأرض ولا تتحرك وشاخصة ببصرها في مكان ما.
- ظلت زوجته على هذا الوضع مدة طويلة وعندما أفاقت قالت له إنها فجأة وجدت امرأة معها في الصالون وتبادلت أطراف الحديث معها وقامت بطلب منها أن تغادر المنزل هي وزوجها وأبنائها حتى لا تقوم بإيذائهم، لكن ظن الرجل أن أقوال زوجته مجرد هلوسة فقط بسبب سهرها يوميًا أمام التلفاز.
- بعد انتهاء الزوجة من حديثها ظهر أمام الرجل رجل قصير القامة ووجهه مخيف؛ وقال له إنه يجب أن يغادر المنزل على الفور لأنه هو وزوجته وأبناؤه سكنوا هذا المنزل منذ وقت طويل، ولن يتسع المنزل لكلتا الأسرتين وقال له إنه يجب أن يحصل على شقة جديدة في ظرف شهر حتى لا يُعرض نفسه وأبناءه إلى الأذية، وهذا بالفعل ما قام به الرجل وقام بمغادرة المكان على الفور.
القصة الأولى
- تقول فتاة أنها عندما كانت صغيرة حوالي أربع سنوات حدثت لها حادثة لم تستطع نسيانها طوال عمرها، وتتقول في هذه القصة أنها كانت مع عائلتها يسكنون بلدًا عربيًا، وكانوا يعيشون في قرية صغيرة، وكان والدها اشترى مزرعة في هذه القرية وقام بزراعة شجر التوت فيها، وكانت والدتها تحب باستمرار الذهاب إلى تلك المزرعة لقطف التوت.
- ثم أتبعت قولها وقالت إنها كانت تحب الذهاب مع والدتها إلى المزرعة لتشاهدها وهي تقطف حبات التوت، لكن في مرة قامت بالذهاب وراء والدتها إلى المزرعة وفجأة انتابتها نوبة ذعر لم ترد ما السبب ورائها وقامت بالالتصاق بوالدتها لتطمئنها، وعندما قامت بالنظر إلى يمينها وجدت امرأة مرتدية ملابس سوداء، فصارت تصيح وتطلب من والدتها العودة على المنزل على الفور.
- على الرغم من بكاء الفتاة وتوسلها لأمها ليعودوا إلى المنزل؛ إلا أن أمها كانت تقول لها انتظري قليلًا وسنذهب الآن، لكن الفتاة استمرت في الصياح وأخبرت أمها أن المرأة الغريبة أصبحت أمامهم مباشرة لكن والدتها لم تر أي شيء.
- بعد ذلك قامت الأم بحمل الفتاة وحاولت طمأنتها أنه لا يوجد شيء يستدعي الخوف، واستمرت الفتاة في البكاء ولم تتحرك المرأة المرتدية السواد من أمامهم بل راحت تدغدغها في قدمها وأخذت تلاعبها، وتحكي الفتاة أن قلبها كاد يتوقف من الرعب إلى أن استجابة والدتها إلى طلبها وركضت بها إلى المنزل وهي تقرأ عليها آيات من القرآن الكريم.
القصة الثانية
- تعتبر هذه القصة واحدة من أشهر قصص رعب أحمد يونس مكتوبة، وذلك لأنها قصة واقعية فعملت على جذب الكثيرين لها، وتسير أحداث القصة على النحو الآتي:
- يحكي شاب أنه في يوم من الأيام كانت تزورهم صديقة قديمة لوالدته، وظلت هذه المرأة مع والدته لوقت متأخر من الليل، وعلى الرغم من حب هذا الشاب للسهر إلا أنه لم يتمالك نفسه في هذه الليلة وغلبه النعاس ونام وهو يستمع إلى حديث والدته مع صديقتها.
- بعد أن غط الشاب في النوم فجأة استيقظ على صوت مواء قطط كثيرة حوله، كما أنه كان يشعر بوجود القطط على فراشه وعلى بطنه وبالقرب من بطنه ووجهه، وقال إن الكارثة أنه على الرغم من سماعه لأصوات قطط؛ إلا أنه كان يشعر بوجود أصابع يد تلمسه وتدغدغه كأنها تطلب منه اللعب معها أو تسخر منه من خلال دغدغة في منتصف نومه.
- الجدير بالذكر إنه عند ذكره لهذا الأمر لوالدته قالت له إن صديقتها أخبرتها بأن تنظر إلى وجهه وهو نائم وقد أصبح مُصفرًا، كما أنه كان يتصبب عرقًا من جميع أجزاء جسده ويرتعش في فراشه، لكن فجأة شعر بصوت أمه يناديه ويوقظه من نومه ويسأله عن سبب الحالة التي هو عليها، ففجأة انفجر في البكاء.
- بعد ذلك عندما استيقظ من نومه ذهب ليقص الأمر على والدته وصديقتها، وأخبرته صديقة والدته أن هذه المزرعة التي يسكنون فيها يشاع أنها مسكونة بالأشباح، بالإضافة إلى وجود امرأة ماتت في وقت قريب وأصبحت روحها تجوب المنطقة بأكملها.