ماذا لو تحولت الأمثال الشعبية العربية إلى إيموجي: النتيجة محيرة ?
ضربني وبكى وسبقني واشتكى
اتجوز الطخينة ولا تخاف منها مخدة ومنها لحاف
أقرب طريق إلى قلب الرجل معدته
الباب اللي يجيلك منه الريح سده واستريح
البنت هدية والولد بلية
العلم في الرأس مش في الكراس
اللى يخاف من العفريت يطلع له
بفلوسك بنت السلطان عروسك
خنفسة شافت أولادها على الحيط قالت دة لؤلؤ مربوط في خيط
لبس البوصة تبقى عروسة
يا نحلة لا تقرصيني ولا عايز عسل منك
يموت المعلم ولا يتعلم
يموت الزمال وأصابعه تلعب
-
1 / 13
الأمثال الشعبية ? جزء من تاريخنا الشعبي والتراث الخاص بالمنطقة العربية إلا أن الإيموجي ? أصبحت لغة للتعامل مع انتشار السوشيال ميديا، ومن خلال هذا الألبوم ⤴️ ? حولنا بعض الأمثال العربية الشهيرة إلى لغة الإيموجي فهل تستطيع تخمين الأمثال قبل قراءة الإجابة؟ ? فالأمثال تناسب كل العصور تقريباً وكل المواقف حتى إذا كانت متضاربة فيمكنك بسهولة إيجاد مثال مناسب للموقف وعكسه أيضاً ? وهو أمر محير جداً ? لأن الهدف من الأمثال هو نشر الحكمة والعظة ونقلها عبر الأجيال?.
لا أحد يعرف أصل الأمثال الشعبية أو كيف بدأت ومتى ? لأن لا تاريخ محدد لها، لكن الأمثال موجودة في كل لغة وثقافة وليست قاصرة فقط على اللغة العربية غير أن المنطقة العربية لديها قاموس متنوع ومختلف من الأمثال حتى أن بعض هذه الأمثال مشتركة بيننا جميعاً.
أنتم أيضاً يمكنك مشاركتنا بأي مثال شعبي لنحوله إلى لغة الإيموجي بطريقة طريفة، شاركونا رأيكم؟
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.