محمد رمضان "أزمات لا تنتهي": آخرها صوره مع فنان إسرائيلي
محمد رمضان والفنان الإسرائيلي عمير آدم.
محمد رمضان وأحد مشاهير إسرائيل إيلاد تسلا
محمد رمضان واللاعب الإسرائيلي ضياء سبع
محمد رمضان بعد أزمته مع الطيار
لماذا وجد الفنان عمرو دياب في الصورة؟
المحامي أشرف عبد العزيز بصحبة الفنان عمرو دياب
المحامي أشرف عبد العزيز
عمرو مصطفى يشن هجوماً على تصريحات محمد رمضان
هذا رد الشاعر تامر حسين على محمد رمضان
كانت هناك أزمة أخرى يشهدها محمد رمضان مع الفنان باسم سمرة
باسم سمرة
رد باسم سمرة على محمد رمضان
لما هذه الضجة كلها لمحمد رمضان؟
نقيب الموسيقيين هاني شاكر
ماذا فعل محمد رمضان بعد ذلك؟
لم يكن أمام محمد رمضان سوى حل واحد وهو محاولة إظهار نفسه أمام الجميع
لكن ماذا حدث في عزاء محمد حسني مبارك؟
محمد رمضان أثناء تقديم واجب العزاء لـ جمال مبارك، نجل الرئيس الراحل
مُنذ أن دخل محمد رمضان إلى مقر العزاء ثم أحدث ضجة كبيرة حوله
بدأ الكثير من الحاضرين الحصول على صور تذكارية معه
مما تسبب في تدخل الأمن أمامه مطالباً باحترام واجب العزاء
-
1 / 21
"أزمات لا تنتهي" صارت هذه المقولة في حياة الفنان محمد رمضان مؤخراً، لم ينتهي بعد من أزمته مع الكابتن الطيار المصري أشرف أبو اليسر، وصولاً إلى إحداث ضجة، أثناء عزاء الرئيس الراحل محمد حسني مبارك ثم ظهوره مع شخصيات عامة إسرائيلية.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
فلم يفرغ محمد رمضان من أزمته الأخيرة مع الكابتن الطيار، حتى أثار الجدل بتصريحاته حول أن ما يحدث له في هذه الأزمة، ما هو إلا حرب ممنهجة يقودها مطرب مصري شهير عليه، من خلال محامي الطيار.
This browser does not support the video element.
حتى خرج الملحن والمطرب عمرو مصطفى ليشن هجوماً عليه؛ رداً على تلك التصريحات، لم يكن هو فقط، بالإضافة إلى الشاعر تامر حسين، مروراً بالمحامي أشرف عبد العزيز؛ الذي بدوره خرج عن صمته أيضاً أمامه.
كما لم تكن هذه الأزمة التي يواجهها فقط، فقد منُع من الغناء في مصر أيضاً، حيث رد على ذلك بأنه يتعرض لحرب أيضاً؛ لأنه من الطبقة البسيطة، وصولاً لأزمة أخرى مع الفنان باسم سمرة.
سواء كان متعمداً إثارة الجدل أم لا، نستعرض في الألبوم أعلاه، أزمات الفنان محمد رمضان، الأخيرة، التي لم تهدأ بعد حتى تسبب في إثارة الضجة في عزاء الرئيس الراحل محمد حسني مبارك.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على القيادي. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا