مدح النبي محمد عليه الصلاة والسلام
مدح النبي محمد عليه الصلاة والسلام، أليس مما يدعو للتفكير هذه الكلمة العظيمة التي بدأ بها الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم اقرأ. إن الرسول يتزوج لحكمة ، وإن لم تبرأ بشريته من رغبة.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
مدح النبي محمد عليه الصلاة والسلام
- أحبّ محمّد الصادق.. أحب محمد الأمين.. أحب محمد النبي المرسل.. صلى الله عليه وسلم.
- لقد عشقك القلب وذرفت العين دمعًا شوقًا إليك يا حبيبي يا رسول الله.
- يا حبيبي يا رسول الله لقد اشتقت إليك وإلى لقياك.. فاجمعني اللهم به في جنان الخلد.
- يا إلهي يا من أعطيت نبيك الرسالة وأيدته بالحق.. اجمعني به في جناتك يا أكرم الأكرمين.
- اللهم إنّني آمنت بنبيّك وبما جاء به، فأكرمني الله بالنزل معه تحت لوائك يا رب العالمين.
- اللهم بعدد خلقك، وبرضاء نفسك، وزنة عرشك، ومداد كلماتك، صلّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
- صلوا على من ادخر دعوته شفاعة لأمته يوم القيامة صلى الله عليه وسلم. صلّوا على من علمنا الحُب، وآخى القلبَ بالقلب، وفتح للخير كل دربّ، اللهم صلّ وسلم على نبينا مُحمد عدد كل شيء. صلوا على من بكى شوقاً لرؤيتنا اللهم صل وسلم على سيدنا محمد. صلوا على من ينادي يوم القيامة أمتي.
- صلوا على من ولد يتيماً وعاش كريماً ومات عظيماً. صلوا على من كان لا يقطع من وصله ولا يرد أحداً سأله صلى الله عليه وسلم.
- صلوا على من يقف في نهاية الصراط عند باب الجنة يراك تضع قدمك على أول الصراط ويدعوا لك: يا رب سلّم يا رب سلّم.
قصائد في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم
- أُحبُّكَ يا رسولَ اللهْ وليسَ الحبُّ تعبيراً عن التقوى أو الإيمانْ وليسَ لأنني المسلمْ وليسَ لأنني الولهانْ وليسَ لأنني عبدٌ ومأمورٌ من الرحمنْ فحبُّكَ داخلي نوعٌ من الظمأِ، من الحرمانْ، أنا الماءُ على شفتي ودوماً في الهوى ظمآنْ.. أحبُّكَ يا رسولَ اللهْ أحبُّ محمدَ الإنسانْ أحبُّ محمدَ العدلَ طليقَ الوجهِ إذْ يعفو .. أحبُّ محمدَ الصادقْ.. إذا ما قالْ أحبُّ محمدَ البرَّ.. بكلِّ الناسِ يُعطيهم بغيرِ سؤالْ.. أحبُّ محمدَ الأخلاقْ أحبُّ محمدَ الإشفاقْ أحبُّ محمدَ الجارَ الذي يُكرِمْ أحبُّ محمدَ الأبَّ الذي يحنو أحبُّ محمدَ الميثاقْ أحبُّ محمدَ الزوجَ الذي يَعدِلْ كما الميزانْ.. إذا قَسَّمْ أحبُّ محمدَ الصدقَ إذا قالَ، وإن أقسَمْ أحبُّ محمدَ الواثقْ.. اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
- من أخلاقه أنّه ما انتقم رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لنفسه إلّا أن تنتهك حرمة الله في شيء فينتقم بها لله.
- ما الرسول في الحقيقة غير الرسالة، والرسالة لا تموت.
- أراكم تنقلون للناس ما في قلوبكم أنتم، لا ما كان في قلب الرسول عليه الصلاة والسلام.
- طرد الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة فأقام في المدينة دولة ملأت سمع التاريخ وبصره.
- ما دام فينا دم لن نسكت عن إهانة نبينا وسيبقى الصوت عالياً لبيك يا رسول الله. لو كان الإسلام جلباباً ولحية لما حارب الرسول عليه الصلاة والسلام كفار قريش.
- أليس مما يدعو للتفكير هذه الكلمة العظيمة التي بدأ بها الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم اقرأ. إن الرسول يتزوج لحكمة ، وإن لم تبرأ بشريته من رغبة.
- العلماء يتعلّمون ما كتبه غيرهم أمّا رسول الله فهو أُمّي علّم البشرية ما تكتب.
- لم يستبدل الرسول صلى الله عليه وسلم حباً بحب بل أضاف حباً إلى حب .
- إنه لحب يسكنُ القلب ويتغلغل فيه يلامس فيه إحساسه وكأنه جزءٌ منه، حبٌّ تسري أنواره بين حنايا القلوب فتملؤها نوراً وضياءً وهُدى.
- شتموك ولو علِموا عنكَ ما أعلم لأحبوك نتوقُ إليكَ حبيبنا وقد اشتقت إلينا فكيف ننسى شوقك للقائنا منحنا شرف أخوتك.
أجمل ما قيل في مدح الرسول
- ”ودِدت أني لقيت إخواني”، إحساس يتولد بعد قراءتِها يغمرنا بفيض حبِّك حين سألك أصحابك أوليس نحن إخوانك؟ قلتَ يا حبيبنا لهم: “أنتم أصحابي ولكن إخواني الذين آمنوا بي ولم يروني”، ما أجملها من كلمات تستوطن القلب فتحول صحراؤه جنة من عظيم صدقِها.
- بأبي أنتَ وأُمي يا من تهتزُّ له القلوب شوقاً وتخفق بذكره طرباً عن ماذا أتحدث بل عن ماذا أُسطِّر؟ مُحتارةٌ هي أحرفي وحُق لها أن تحتار فكيف لأحرفٍ قاصرة من سوء تقصيرها خجلي أن تبوح بما في القلبِ نحوك.
- يا رسول الله بأبي أنتَ وأُمي أيُّ قلبٍ كقلبِك بل أيُّ سُمُوّ كسمُوِّك، تحتارُ الأحرف كيف تدبِّجُ أحلى الكلماتِ فيك وتحتارُ الأفكار حين تريدُ أن تُعبِّرَ عن بعضِ معانيك.
- بأبي أنتَ وأُمي أتنتظم عقداً من اللآلئ للحديث عن خصالك أم تفوح مسكاً وعبقاً من ذكر طيب سجاياك، أم تتيه فخراً بوقفاتك العظام وانتصاراتك، فيا لها من كلمات ويا لها من معانٍ تلك التي تكون عنك، ويح قلبي كيف أصفُك، كيف أتغنّى بحبِّي لك؟.
- نشهدُ الله يا حبيبنا على حبك، نشهده على حبك ما حيينا، ولأنتَ حياتُنا ولأنتَ الأغلى ما بقي لنا وأغلى ما لدينا، ولأنت والله أحب إلينا من أرواحنا التي بين جنبينا، فلولاك بعد الله ما كنا من أصحاب الصراط المستقيم والهدي القويم، ولولاك ما رأينا نور الهداية.
- إنّ استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيداً وقائداً لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه، فافتراض أن محمداً صلى الله عليه وسلم مُدع افتراضاً يثير مشاكل أكثر ولا يحلها بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بمِثل ما فعل محمد صلى الله عليه وسلم.
- قبيل وفاة محمد صلى الله عليه وسلم نرى جميع أنحاء الجزيرة العربية تقريبًاً تَدين له بالطاعة، وإذا ببلاد العرب التي لم تخضع إطلاقاً لأمير من قبل تَظهر في وحدةٍ سياسيةٍ وتخضع لإرادة حاكمٍ مطلقٍ