من هي رجوة آل سيف خطيبة ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني؟
-
1 / 6
الآنسة رجوة آل سيف، خطيبة ولي العهد الأردني، التي تصدر اسمها محركات البحث على موقع قوقل في الوطن العربي، خاصة في مصر والسعودية، التي من المنتظر رؤيتها بفستان الزفاف مع زوجها المستقبلي ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
في هذا المقال، سنخبرك بعض المعلومات عن رجوة آل سيف، هوايتها المفضلة وعمرها وطولها، ومؤهلها الجامعي، يمكنك الاطلاع عليهم من خلال السطور التالية.
من هي رجوة آل سيف خطيبة ولي العهد؟
رجوة آل سيف، ابنة رجل الأعمال السعودي خالد بن مساعد بن سيف بن عبدالعزيز آل سيف، ووالدتها عزة السديري، ولدت في السعودية عام 1994، وتعتبر الابنة الأصغر بين أربعة أشقاء.
ما هو مؤهل رجوة آل سيف؟
درست رجوة آل سيف في السعودية وأكملت تعليمها الثانوي، بعد الانتهاء انتقلت إلى نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية، لدراسة الهندسة المعمارية في جامعة سيراكيوز، وتخرجت من الجامعة بدرجة بكالوريوس عام 2017.
خلال فترة الدراسة، ذهبت إلى دبي لعمل جولة في المدينة، كانت مدتها 9 أيام حتى عام 2016، حيث كان ذلك جزء من دراستها، ثم بعد ذلك انتقلت إلى معهد الأزياء للتصميم في لوس أنجلوس.
عملت في لوس أنجلوس في شركة خاصة بالهندسة المعمارية، وبعد الانتهاء من دراستها انتقلت إلى موطنها السعودية للعمل في ستوديو خاص بمجال التصميم يدعى Design lab Experience.
كم عمر رجوة آل سيف؟
ولدت عام 1994 في يوم 28 أبريل، حيث تم عامها الـ29، إذ شاركوها بالمعايدة الملكة رانيا وولي العهد الأردني الحسين بن عبدالله الثاني، من خلال بوست على صفحاتهم الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستقرام".
ما هي الهواية المفضلة لرجوة آل سيف؟
بحسب الصور التي نشرت للآنسة رجوة آل سيف، فهي فارسة عاشقة للخيل، وتعتبر هواية ركوب الخيل من هوايتها الأساسية والمفضلة.
بداية قصة حب ولي العهد الأردني والآنسة رجوة
كشف ولي العهد الأردني الحسين بن عبدالله الثاني، عن لقائه الأول الذي جمع بينه وبين شريكته الآنسة رجوة آل سيف، فهي زميلة أصدقاء له من الجامعة، وبعد رؤيتها لم يتواصلوا سويًا لمدة طويلة.
لكنه ظل يفكر فيها طوال هذه الفترة، حتى قرر بأنها ستكون شريكته في المستقبل، وأوضح بأن يجمع بينهما علاقة قوية، وأنهم مستعدون للزواج، وبناء علاقة مبنية على المودة والرحمة.