ميجان ماركل والأمير هاري يستقبلان طفلتهما.. لن تتوقع اسمها😍
استقبلت العائلة البريطانية فرد جديد في العائلة، بعد ولادة ميجان ماركل زوجة الأمير هاري بمولودهما الثاني، إذ انجبت ميجان فتاة اختار الثنائي اسم ليليبيت.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
كشف المتحدث باسم دوق ودوقة ساسكس لوسائل الإعلام، اليوم، الأحد، أن الزوجين في غاية السعادة بعد استقبال طفلتهما الثانية بصحة جيدة، حيث أنها تزن 7.11 رطل أي 3.23 كيلو جرام، وفقاً لما نشر في وكالة أسوشيتد برس الأمريكية.
يشير هذا الاسم الذي اختاره الثنائي لطفلتهما إلى لقب الملكة إليزابيث الثانية، الذي كان اسمها الأوسط ديانا، لتخليد ذكرى الأميرة ديانا والدة الأمير هاري، إذ جاءت الطفلة في الترتيب الثامن في ولاية التاج البريطاني.
كشفت بعض المصادر المقربة من ميجان ماركل، أنها كانت تعاني من بعض المشكلات عند ولادتها، لكنها مرت بسلام والطفلة بصحة جيدة وكذلك الأم ميجان ماركل.
كانت تقرر ميجان ماركل أن تكون الولادة في منزلها في مونتيسيتو في ولاية كاليفورنيا، هذا المنزل الفخم الذي يقدر قيمته 14.5 مليون دولار، بالإضافة إلى تحضير هدية قيمة وفخمة لأبنتهما المنتظرة، الذي كشف عنها من خلال لقاءه التلفزيوني مع الإعلامية أوبرا وينفري.
أما عن الهدية فستكون عبارة عن ساعة باهظة الثمن، أهدها الأمير هاري لميجان ماركل منذ 8 سنوات من عام 2013، حيث كان محفور عليها حرفين MM، إذ كشفت ميجان أنها ترغب في أعطاها هذه الهدية حتى تتوارث هذه الهدية من الأم لابنتها وهكذا.
يذكر أن دوقة ساسكس ميجان ماركل زوجة الأمير هاري، كانت تعاني من بعض المشكلات النفسية التي كشفت عنها من خلال مقابلتها التلفزيونية، مع الإعلامية الأمريكية أوبرا وينفري، التي تحدثت فيها عن بعض المشكلات النفسية التي تعرضت لها أثناء تواجدها في القصر البريطاني.
من ضمن المشكلات التي كشفت عنها ميجان في لقاءاها التلفزيوني، تعرضها للتنمر بسبب لون بشرتها، من أحد العاملين في القصر البريطاني الذي قال لها إنها ستلد طفل يحمل البشرة الخمرية، هذا الأمر الذي كان غير مقبول على الإطلاق من دوقة ساسكس ميجان ماركل.
من بعدها أمرت الملكة بإصدار أمر بالتحقيق في هذه الوقعة العنصرية، التي تعرضت لها ميجان ماركل أثناء تواجدها في القصر البريطاني، حتى تكشف عن الموظف الذي تسبب في هذه المشكلة.
على الرغم من محاولة الملكة في إنقاذ هذا الموقف، إلا أن العلاقة بينها وبين حفيديها الأمير هاري، الذي قرر ترك كافة مهامه الملكية والانسحاب من العائلة الملكية، العيش بعيد عن الأسرة الحاكمة في الولايات المتحدة الأمريكية.
على صعيد آخر، قرر الأمير تشارلز أن يتخلى أيضاً عن والده، من خلال طرده نهائياً من العائلة الملكية، بالإضافة إلى تكليف الأمير ويليام وزوجته دوقة كمبريدج كيت ميدلتون، بتكليف كافة الشؤون المتعلقة بمستقبل العائلة الملكية.