ناهد السباعي تهاجم محمد رمضان بعد تصريحاته عن فريد شوقي
- تاريخ النشر: الأربعاء، 14 سبتمبر 2022 | آخر تحديث: الخميس، 15 سبتمبر 2022
- مقالات ذات صلة
- ناهد فريد شوقي تهاجم محمد رمضان: أفلامك أدت إلى فساد الأخلاق
- ناهد السباعي تكشف شيء لا يصدق عن والدها
- فيديو لفيفي عبده في عزاء ناهد فريد شوقي يثير الجدل بمصر.. ما القصة؟
ردت الفنانة ناهد السباعي عن جدها الفنان فريد شوقي، وذلك بعد تصريحات الفنان محمد رمضان الأخيرة ضده.
وعبر حسابها الرسمي على موقع الصور الشهير انستغرام، نشرت ناهد مجموعة من الصور الخاصة بالفنان الراحل فريد شوقي، وأكدت أن أفلامه ساعدت على تغير الكثير داخل المجتمع المصري.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وقالت ناهد السباعي، في تعليقها: "لو متعرفش مين فريد شوقي مش لازم ترجع لكتب التاريخ ask google "، وأكملت تعليقها على تصريحات رمضان قائلة: "افلام الجريمة زمان غيرت سلوك بشر للاحسن و قوانين بلد للأرحم…#وحش_الشاشة".
وجاءت التعليقات قائلة: "مش عارفة دماغه كانت فين و ازاى بيقارن نفسه بفريد شوقى ده كفاية البخيل وانا والله لو جه ١٠٠ مرة بتفرج عليه بنفس الحماس "، قال آخر: "فريد شوقى مش محتاج القاب .. اسمه هو لقبه .. مش هاتكلم عن تاريخه فى الفن ..تاريخه معروف للجميع .. لكن نفسى الناس تعرف كرمه و دعمه للفنانين زملاؤه و زميلاته و شباب الفنانين وقتها .. علشان كدا هو فريد شوقى".
وكان الفنان محمد رمضان قال في تصريحاته التي أثارت الكثير من الجدل والهجوم عليه : "أول عمل لفريد شوقي كان حميدو، وكان تاجر في المواد المخدرة، وكان بيقوم بعمل الفاحشة مع فنانة خلال الدور وبعد حملها يقتلها، فيلم حميدو أصعب من فيلم عبده موتة فهناك نجوم كبار قدمت أشياء أصعب من عبده موتة".
شن الكثير الهجوم على رمضان بسبب المقارنة ومنهم المنتجة ناهد فريد شوقي التي صرحت إنه لا يصح لرمضان أن يقارن نفسه بوالدها الراحل.
وقالت ناهد فريد شوقي، في رسالتها عبر السوشيال ميديا وعبر حسابها الرسمي على إنستغرام: "منتهى الجرأة من محمد رمضان التصدي للمقارنة بين فيلم حميدو الذي مازال في ذهن الجماهير على الرغْم من مرور ٧٠ عامًا وبين عبده موتة الذي ينتهي في ذهن الجمهور بمجرد عرضه".
وتابعت تعليقها قائلة: "انصحك يا رمضان لا تتعرض وتقارن بين أفلام والدي الفنان العظيم التي خدمت المجتمع وغيرت القوانين وبين أفلامك التي أدت إلى فساد الأخلاق والذوق وادت إلى جراءة القتل في الشوارع".