نوال الكويتية تدعم شيرين عبدالوهاب
دعمت الفنانة نوال الكويتية الفنانة شيرين عبدالوهاب في الأزمة الأخيرة التي تعرضت لها وتصدرت بها اهتمام نجوم الفن في الوطن العربي.
أكدت الكويتية على حلاوة صوت شيرين عبدالوهاب وعن شخصيتها القوية التي تتمتع بها، متمنية لها العودة سريعاً لابنتها وللفن.
وقالت نوال الكويتية عبر حسابها الرسمي على موقع التدوين القصير تويتر: "شيرين عبدالوهاب صوت سحر قلوبنا جميعًا وشخصيّة رقيقة مُحبة ربي يمد قلبك الطيب بالقوة وترجعي لبناتك ومحبّينك والفن، ربي يحفظك ويحميكِ".
#شيرين_عبدالوهاب
— نوال الكويتية (@NAWALalq8iya) October 19, 2022
صوت سحر قلوبنا جميعًا وشخصيّة رقيقة مُحبة
ربي يمد قلبك الطيب بالقوة وترجعي لبناتك ومحبّينك والفن، ربي يحفظك ويحميكِ 🤍 pic.twitter.com/ODe0j7ngsC
على جانب آخر، تصدرت مؤشرات البحث على جوجل، بعد تداول صور لها تكشف خوضعها لعملية تجميل غيرت ملامحها، وأكد رواد مواقع التواصل خضوعها لعملية تجميل للتغير الواضح لها وظهورها أكثر شباباً، لكن الفنانه نوال لم تؤكد خضوعها لأية عملية مؤخراً ولم تنشر صورة على حسابها.
مطلع الأسبوع الحالي كان قد كشف محمد عبدالوهاب شقيق الفنانة المصرية، تفاصيل ماحدث معها في مداخلة هاتفية مع عمرو أديب، ببرنامج الحكاية على شاشة أم بي سي مصر.
وقال في تصريحات صادمة له إنه اضطر إلى أن يُدخل شقيقته المستشفى حتى يتم علاجها من المخدرات التي أدمنتها في الفترة الماضية مع طليقها حسام حبيب.
وقال في تصريحاته التليفزيونية: "دخلت أختي المستشفى عشان بتشرب مخدرات وأختي بتضيع مني أنا ووالدتي"، وعن علاقتها بزوجها السابق حسام حبيب، قال: "أختي واقعة في عصابة زوجها السابق حسام حبيب والمنتجة سارة الطباخ".
لتخرج المنتجة سارة الطباخ لتتحدث عن الأمر وتنفى أي علاقة لها بالموضوع، وقالت في تصريحات تليفزيونية لها مع عمرو اديب ببرنامج الحكاية: "تم اصطحاب الفنانة شيرين عبدالوهاب من منزل كانت مقيمة فيه عنوة بملابس المنزل وبدون حذاء، وتعرضت للضرب بواسطة شقيقها و10 أشخاص آخرين وهذا حدث أمامه، فقمت بإدخال محامي شيرين ياسر قنطوش في المداخلة وحسام قال له نفس الكلام".
وأكملت قائلة إنها توصلت لمكان شيرين توجهت هي وحسام حبيب إلى هناك، قائلة في تصريحاتها: "بعد ما عرفنا مكان شيرين، توجهنا إلى هناك وسألنا عنها في المستشفى، لكنهم قالوا لا يوجد شخص بهذا الاسم فيه، وذلك رغم تأكدنا من وجودها بالداخل، لكن المستشفى رفض إعطاءنا أي معلومات، وكان كل همي الاطمئنان عليها لإنها صديقتي وأكلنا مع بعض عيش وملح".