هل أعلنت دانا حلبي عن هوية خطيبها بهذه الصورة مع عبد المنعم عمايري!
- تاريخ النشر: الأربعاء، 15 يناير 2020
- مقالات ذات صلة
- فيديو عبد المنعم عمايري أصبح مصمم أزياء في لبنان
- عبد الحليم حافظ: كلمات أغنية جانا الهوى
- معنى اسم دانا
فاجأ الفنان السوري عبد المنعم عمايري متابعيه على فيسبوك بصورةٍ تجمعه بالفنانة السورية دانا حلبي، أثناء استقلالهما طائرة وعلقت دانا: "فاجأناكم مو".
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وشغلت الممثلة دانا حلبي وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي منذ لحظة إعلانها خبر خطوبتها قبل فترة من خلال صورة نشرتها على صفحتها الخاصة، عمدت خلالها إلى إظهار يدها ويد خطيبها وهي تضع خاتم الارتباط مع الحرص على عدم الكشف عن هويته. بينما نفى عبد المنعم العمايري هبر ارتباطه سبقًا.
ويكبر عبد المنعم العمايري، بطل مسلسل ممالك النار خطيبته دانا حلبي بـ 17 عاما، فهو يبلغ من العمر 49 عاما أما هي فتبلغ 32 عاما.
وفي التفاصيل، فقد إنتشرت معلومات غير مُؤكّدة قبل أسابيع تُفيد بأن عبد المنعم عمايري هو خطيب دانا حلبي، وخرج عمايري آنذاك للإعلام لينفي الخبر.
وقبل أيام قليلة من عيد ميلادها، عاد ونشر عبد المنعم عمايري لقطة ظهر فيها مع دانا ويُرجّح أن تكون قد التُقطت على متن الطائرة، الأمر الّذي جدّد جدل ارتباطهما، فانهالت التعليقات المُهنّئة لهما.
شاهد أيضاً: أول صور من شهر عسل محمود العسيلي في المالديف
بدورها، نشرت دانا حلبي الصورة عينها عبر حسابها الرسمي على تطبيق إنستغرام، واكتفت بالتساؤل: "فاجاناكم مو؟"، فارتأى البعض أنها تعلن رسمياً خطوبتها من الممثل السوري.
وتكرّر السيناريو عينه في تفاعل روّاد الإنترنت على حساب دانا حلبي، فباركوا لها خطوبتها من عبد المنعم عمايري، لكن البعض هنّأها بزواجها منه.
ويعود سبب اعتقاد البعض أن عبد المنعم عمايري قد دخل القفص الذهبي مع دانا حلبي هو تصريح سابق للأخيرة تقول فيه: "لمّا تصير القصّة زواج، بعلن عن هوية حبيبي".
وبذلك يكون روّاد الإنترنت قد وجدوا نفسهم أمام مجموعة أسئلة بحاجة إلى تأكيد أو نفي من الثنائي: هل عبد المنعم عمايري نشر صورته للتأكيد على خطوبته من دانا حلبي بعد نفيه الأمر؟ وهل دخلا القفص الذهبي فقررا الكشف عن علاقتهما بصورة جديدة بعد الشائعات؟ أم أن موعد زفافهما قد اقترب وسيُعلنان عن هذه الخطوة قريباً؟
تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا