هل من جديد على القصة الغامضة للموناليزا ؟ اكتشف معنا!
- تاريخ النشر: الأربعاء، 01 أبريل 2015 | آخر تحديث: السبت، 04 أبريل 2015
- مقالات ذات صلة
- لن تصدق ماذا وجد هؤلاء الصيادون في الحفرة ؟ اكتشف معنا بالفيديو
- الميكروباص الغارق: غواص مصري يكشف تفاصيل جديدة حول القصة الغامضة
- بالفيديو : اكتشف لماذا هربت هذه القطة من المنزل ؟
من منا لايعرف قصة لوحة الموناليزا الشهيرة التي تعود بالأصل لسيدة كان اسمها (مادونا ليزا دي انتينو) وكانت هذه السيدة زوجة أحد النبلاء الفرنسيين والذي كان صديقاً لدافنشي وهو من طلب منه رسم زوجته علي لوحة. ويقال ان رسم اللوحة استمر سبع سنوات كان يحاول دافنشي خلالها جعل هذه السيدة تضحك أو حتي تبتسم وحاول معها بشتي الطرق حتي أسفر الأمر في النهاية عن ابتسامة باهتة لا ترقي إلي مستوي البهجة. وذكر دافنشي أن سر الكآبة هذه هي أن هذه السيدة قد تزوجت هذا الشخص رغماً عنها وانها كانت تحب شخصا آخر ولكنه توفي بسبب المرض.
ولكن بعد فترة اختفت السيدة صاحبة الصورة مع زوجها مما اضطر دافنشي لبيع هذه اللوحة للملك فرانسيس الأول وظلت في قصره حتي قامت الثورة الفرنسية واستحوذ نابليون عليها.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
اما ماجاء جديد على هذه القصة أن دافنشي حاول رسم ملامحه على هذه الامرأة ومنهم من يقول ان هذه اللوحة تعكس الحالة النفسية للناظر إليها، بحيث انها تكون سعيد إذا كنت سعيداً و تصبح حزينة إذا كنت حزيناً .
والقصة الطريفة أن هنالك شخصاً ما قام بسرقتها من متحف اللوفر في عام 1911 لانه كان يريد بيعها وتأمين المال لعلاج صديقته المصابة بالسرطان ولكن تم القبض عليه وماتت صديقته بعد دخوله السجن بسنة .
ومازالت المونالليزا سراً حير العالم بنظرتها وابتسامتها التي لم تفسر حتى الآن .
شاهد أيضاً :
اكتشاف وجود مومياء راهب صيني عمرها 1000 سنة داخل تمثال بوذي قديم
بالصور : حقائق مذهلة لم تكن تعرفها من قبل عن " التيتانيك "
صور 6 ألغاز مازالت صعبة التفسير بالرغم من تقدم العالم الكبير، منها جاك السفاح ووحش البحيرة