أجمل ما قيل في الغزل العفيف

أجمل ما قيل في الغزل العفيف، إذا كان الحب قصيدة، فأنتِ كل أبيات الشعر التي لم تُكتب بعد. جمالكِ هو الحرف الذي يجعل كل شيء يبدو كأنه شاعرٌ في حضرة الحب.

أجمل ما قيل في الغزل العفيف

• “أراكِ كالنور الذي يملأ حياتي ضياءً، تشرقين في سمائي كقمر ينير لي دروب الحياة، وكلما نظرتُ إليكِ زادت السكينة في قلبي.”
• “في عينيكِ أجد العالم كله، أحلامي وأمانيَّ وأحلى لحظات الحياة. كيف لي ألا أحبك وأنتِ كل هذا الجمال والسحر؟”
• “قلبكِ هو موطني الذي أجد فيه راحتي، وابتسامتكِ هي الزهرة التي تزهر في كل صباح، تجعل حياتي ربيعًا لا ينتهي.”
• “أنتِ الروح التي تسكن بين أضلاعي، والنور الذي لا ينطفئ في قلبي، وجودكِ في حياتي يجعل كل شيء يبدو أجمل.”
• “لا أحتاج أن أبحث عن الحب في الكتب، فقد وجدتُه في عينيكِ الصافية، وفي قلبكِ الطاهر. حبكِ هو الكتاب الذي أقرؤه كل يوم.”
• “كلما تحدثتِ، كنتِ كالعزف الذي يوقظ في داخلي ألحانًا لم أسمعها من قبل. أنتِ النغمة التي تملأ حياتي موسيقى وسلامًا.”
• “كلماتكِ ليست مجرد أحرف، بل هي نسمة من السحر الذي يتسلل إلى قلبي ويزرع فيه الفرح. أحبكِ لأنكِ أعظم من الكلمات.”
• “أنتِ كالزهرة التي تنمو في صحراء حياتي، تملأها بالجمال والبهاء. بقربكِ، أشعر أنني ملكٌ في مملكة الحب.”
• “في كل مرة أراكِ فيها، أشعر أن قلبي ينبض من جديد، وكأنكِ الدواء الذي يشفي جروحي. كيف لا أعشقكِ وأنتِ مصدر سعادتي؟”
• “حبكِ ليس مجرد شعور عابر، بل هو حقيقة ثابتة تنمو مع كل يوم يمر، ترويها ابتسامتكِ ونظراتكِ الدافئة.”
• “عيناكِ هما البحر الذي أبحر فيه كل يوم، وفي كل نظرة أكتشف أعماقًا جديدة من الحب والسحر. يا لجمالكِ الذي لا ينتهي.”
• “أنتِ اللوحة التي رسمها القدر في حياتي، بريشة الحب الصادق والحنان. كيف لا أحبكِ وأنتِ تحيطينني بكل هذا الدفء والجمال؟”
• قيس بن الملوح: “أحبك حبًّا لو تحبين مثله، أصابكِ من وجدٍ عليَّ جنون. ولو أننا نلتقي مرةً، لزال كل همٍّ وكرب.”
• نزار قباني: “أحبكِ لأنكِ تحوّلين كل الأشياء العادية إلى أشياء مدهشة، ولأنكِ تسكنين في تفاصيل حياتي.”
• أبو العلاء المعري: “يا صاحبة القلب الطاهر، كيف أصفكِ وأنتِ أجمل من أن توصف؟ فيكِ تتجسد معاني الجمال والنقاء.”
• جميل بثينة: “أحبكِ حبًّا لا يعرفه إلا القمر حين يُضيء الليل، ولا يدركه إلا النجم حين يرقب الفجر.”
• عنترة بن شداد: “أحبكِ حبَّ الفارس لدرعه وسيفه، حبًّا لا يخبو مع الزمن، ولا ينتهي مهما اشتدت الحروب في داخلي.”
• محمود درويش: “أحبكِ لأنكِ تحولين الأشياء الصغيرة إلى لحظات كبيرة، ولأنكِ تكتبين بوجودكِ قصتي مع الحياة.”

أجمل ما قيل في الغزل 

• إيليا أبو ماضي: “يا من تسكنين قلبي وروحي، أحبكِ لأنكِ تضفين على حياتي بهجةً لا يعرفها إلا العاشقون.”
• الحلاج: “أنتِ قصيدة حب لا تنتهي، كلماتها تنساب في قلبي كالنهر الذي لا يعرف الجفاف.”
• ابن زيدون: “أحبكِ حبًّا لا تُدركه الحروف، ولا تصفه الكلمات. أنتِ الأبدية التي تسكن في قلبي بلا نهاية.”
• الجاحظ: “أنتِ الأنس والسكينة في هذا العالم الصاخب. فيكِ تتجلى معاني الحب الصافي الذي لا يشوبه شيء.”
• “إذا كان الحب قصيدة، فأنتِ كل أبيات الشعر التي لم تُكتب بعد. جمالكِ هو الحرف الذي يجعل كل شيء يبدو كأنه شاعرٌ في حضرة الحب.”
• “في كل يوم أعيش معكِ، أكتشف أنني قد وجدت الجنة على الأرض، وهي ليست في مكان بعيد، بل في قربكِ وفي ابتسامتكِ العذبة.”
• “أنتِ الهدوء الذي يبحث عنه قلبي في هذا العالم المليء بالضجيج. قربكِ هو السلام الذي يجعل كل شيء في حياتي يبدو على ما يرام.”
• ألاَ فَامْلَ لِي كَاسَاتِ خَمْـرٍ وَغَنِّنِـي بِذِكْـرِ سُلَيْمَـى وَالرَّبَـابِ وَتَنَعّمِ وَإيَّـاكَ ذِكْـرَ العَـامِـرِيَّـةِ إِنَّنِـي أَغَـارُ عَلَيْـهَا مِـنْ فَـمِ المُتَكَلِّـمِ أَغَـارُ عَلَـى أَعْطَافِهَـا مِنْ ثِيَابِهَـا ِإذَا لَبَسَتْـهَا فَـوقَ جِسْـمٍ مَنَعَّـمِ وَأَحْسُـدُ كَاسَـاتٍ تُقَبِّـلُ ثَغْرَهَـا إِذَا وَضَعَتْهَا مَوْضِعَ اللَّثْـمِ فِي الفَـمِ.

عبارات عن الغزل

• طرقْتكَ زينَبُ والرِّكَـابُ مُناخَـةٌ بِجنوبِ خَبٍت والنَّـدى يَتَصَبَّـبُ بثنيّـة العَلَمَيْـنِ وهْنـاً بَعـدَمـا خَفَقَ السِّماكُ وجَاوزَتْـهُ العَقـرَبُ فَتَحيَّـةٌ وسَـلامَـةٌ لِخَـيـالِهَـا ومَعَ التَّحِيَّـةِ والسَّلامـةِ مَرْحَـبُ أَنَّى اهتَدَيْتِ، وَمَنْ هَـدَاكِ وَبَيْنَنـا فَلْـجٌ فَقُلَّـةُ مَنْعِـجٍ فالـمَرْقَـبُ وزَعَمْتِ أَهلكِ يَمنَعُـونكِ رَغبَـةً عَنِّي، وأَهلِي بِي أَضَـنُّ وَأَرغَـبُ أَوَليـسَ لِي قُرَنَـاءُ إِنْ أَقْصَيْتنِـي حَدِبُوا عَلَـيَّ وفِيهـمُ مُسْتَعْتِـبُ يَأبَـى وجَـدِّك أَنْ أَلِيـنَ لِلَوعَـةٍ عَقلٌ أَعيـشُ بِـهِ وَقَلـبٌ قُلَّـبُ وأَنَا ابنُ زَمزَمَ والحَطِيـمِ ومَولِـدِي بَطحَـاءُ مَكَّـةَ والمَحلَّـةُ يَثـرِبُ وإلى أَبِي سُفيَانَ يُعْـزَى مَولِـدِي فَمَنِ المُشاكِـلُ لِي إِذَا مَا أُنْسَـبُ وَلَـوَ انَّ حيًّـا لارتفَـاعِ قَبِيلَـةٍ ولجَ السَّمَاءَ ولَجْتُهَـا لاَ أُحْجَـبُ.
• نالت على يدها مالم تنله يدي نقشاً على معصمٍ أوهت به جلدي كأنهُ طُرْقُ نملٍ في أناملها أو روضةٌ رصعتها السُحْبُ بالبردِ وقوسُ حاجبها مِنْ كُلِّ ناحيةٍ وَنَبْلُ مُقْلَتِها ترمي به كبدي مدتْ مَوَاشِطها في كفها شَرَكاً تَصِيدُ قلبي بها مِنْ داخل الجسد إنسيّةٌ لو رأتها الشّمسُ ما طلعتْ من بعدِ رُؤيَتها يوماً على أحدِ سَألْتُها الوصل قالتْ :لا تَغُرَّ بِنا من رام مِنا وِصالاً مَاتَ بِالكمدِ فَكَم قَتِيلٍ لَنا بالحبِ ماتَ جَوَىً من الغرامِ ، ولم يُبْدِئ ولم يعدِ فقلتُ: استغفرُ الرّحمنَ مِنْ زَلَلٍ إنّ المحبَّ قليل الصّبر والجلدِ قد خَلفتني طرِيحاً وهي قائلةٌ تَأملوا كيف فِعْلُ الظّبيِ بالأسدِ قالتْ:لطيف خيالٍ زارني ومضى بالله صِفهُ ولا تنقص ولا تَزِدِ فقال:خَلَّفتُهُ لو مات مِنْ ظمَأٍ وقلتُ :قف عن ورود الماء لم يرِدِ قالتْ:صَدَقْتَ الوفا في الحبِّ شِيمتُهُ يا بَردَ ذاكَ الذي قالتْ على كبدي واسترجعتْ سألتْ عَني ، فقيل لها ما فيه من رمقٍ .. و دقتْ يداً بِيَدِ وأمطرتْ لُؤلؤاً من نرجسٍ وسقتْ ورداً ، وعضتْ على العِنابِ بِالبردِ وأنشدتْ بِلِسان الحالِ قائلةً مِنْ غيرِ كُرْهٍ ولا مَطْلٍ ولا مددِ واللهِ ما حزنتْ أختٌ لِفقدِ أخٍ حُزني عليه ولا أمٌ على ولدِ إن يحسدوني على موتي ، فَوَا أسفي حتّى على الموتِ لا أخلو مِنَ الحسدِ.