الدكتور سامح: 20 معلومة عن عالم فذ تنبأ زويل بحصوله على نوبل

أحدثت تصريحات الفنان المصري أحمد سعد الذي تناول فيها المسيرة العلمية لشقيقه الدكتور سامح سعد، ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما عبر عن أسفه لأنه لم يحصل على الثروة والشهرة التي حققها هو وشقيقهما الفنان عمرو سعد.

وتصدر الدكتور سامح سعد قائمة أكثر الموضوعات المتداولة بين النشطاء على منصة "إكس" منذ مساء أمس الأول، بعد عرض حوار شقيقه الفنان أحمد سعد مع الإعلامي عمرو أديب خلال بودكاست “بيج تايم” الذي يعرض على قنوات “MBC” ومنصة "شاهد" الرقمية.

اقرأ أيضاً سخرية أحمد سعد من شقيقه الدكتور سامح تثير جدلا.. ما القصة؟

ويعرض "رائج" في السطور التالية أبرز 20 معلومة عن الدكتور سامح الذي أثارت مسيرته العلمية نقاشاً واسعاً على مواقع التواصل، بين الإعجاب بتضحياته والحزن على ظروفه الحالية.

من هو الدكتور سامح شقيق الفنانين عمرو وأحمد سعد؟

• حصل على بكالوريوس العلوم الكميائية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف من جامعة عين شمس.
• حصل على الماجستير ثم الدكتوراه في "العلوم" من جامعة توهوكو الإمبراطورية في اليابان.
• شغل رئيس قسم الكيمياء بجامعة سانت لويس بواشنطن.
• عمل كأستاذ زائر في كلية العلوم الطبية بجامعة أستون في إنجلترا.
• عمل أستاذ زائر ورئيس قسم الكيمياء بجامعة جراتز بجمهورية النمسا.
• انضم كمحاضر وأستاذ ومدير قسم الأمراض العصبية إلى جامعة كاليفورنيا في سان دييجو.
• يعد من أكبر وأهم العلماء في مجال دراسة الشيخوخة في العالم.
• استدعاه الدكتور أحمد زويل لرئاسة مركز دراسات الشيخوخة بجامعة زويل فلبى النداء.
• أسس مركز دراسات الشيخوخة في مدينة زويل، تاركاً التقدير المادي والمعنوي الذي حصل عليه في أمريكا.
• استطاع خلال وقت قصير أن يتبوأ بمركز دراسات الشيخوخة مكانة عالمية مرموقة منافساً أكبر المراكز العالمية في هذا المجال.
• تنبأ له الدكتور أحمد زويل في مؤتمر علمي علي الملأ أنه سيفوز يوما بجائزة نوبل.
• لم يترك الدكتور أحمد زويل فرصة إلا وأظهر فيها عن تقديره للدكتور سامح سعد كقيمة علمية مصرية كبيرة.
• تنازل الدكتور أحمد زويل إلى الدكتور سامح سعد عن شرف إلقاء كلمته أثناء استقبال الدفعة الأولى لمدينة زويل.
•  له عشرات الأبحاث في الكيمياء والعلوم الطبية الحيوية منشورة في أهم وأكبر المجلات والدوريات العلمية العالمية مثل دورية "ساينس" ودورية الأكاديمية الوطنية للعلوم.
• حصل على ٧ جوائز عالمية من اليابان والنمسا والولايات المتحدة وألمانيا.
• يشارك في مؤتمرين شهرياً في دول مختلفة من العالم.
• رفض العودة إلى الولايات المتحدة بعد استقالته عقب تعثر تمويل مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا وتفكيك بعض معاملها.  
• بقى بلا عمل لفترة طويلة حيث ظل متمسكاً بالبقاء في مصر لاستئناف أبحاثه في علاج أهل بلده.
• وجد الدكتور سامح مكاناً جديداً له داخل أروقة مستشفى ٥٧٣٥٧ لعلاج سرطان الأطفال بالمجان، حيث أسس وحدة بيولوجيا الأورام.
• لا يهتم بماركة السيارات التي يقتنيها حيث أكد في لقاء تلفزيوني سابق أنه ليس لديه وقت للتفكير في هذا الأمر لأنه مشغول بـ"حرب وحش شرس ينهش في أجساد الأطفال".