تغريدات عن رحمة الله تعالى

تغريدات عن رحمة الله، اللهم إنك رب العرش العظيم الخالق الكريم نحمدك على نعمة تامة، ونشكرك على بركات الرحمة التي نطلبها من أوسع الأبواب، فأنت رب العرش العظيم القادر أي إشكال فلك الحمد والشكر والنعم.

تغريدات عن رحمة الله

•  لقنوطك من رحمة الله التي وسعت كل شيء أشد عليك من ذنبك، إنزال العقاب بلا داع هو تعدٍّ على رحمة الله.
• لا تحسب يا توفيق أنّ عملك أو عملي هو المنجي، وإنّما هي رحمة الله.
• هو يعرف حدود أحزان البشر، ويعرف أنّ هذا من رحمة الله بعباده.
• كيف ترجو أن تكون سعيداً، ورأى فعلك شقياً فاسأل الرحمة من رب عظيم، وسعت رحمته كل شيء.
• لا يرحم الله من لا يرحم الناس.
• إنّ لله مائة رحمة أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام، فبها يتعاطفون، وبها يتراحمون، وبها تعطف الوحش على ولدها، وأخر الله تسعاً وتسعين رحمة يرحم بها عباده يوم القيامة.
• إن رحمة الله هي النافذة التي من خلالها ننظر إلى الله القدير من أوسع الأبواب، وهي الحقيقة التي نواصل من خلالها زيادة قربنا من الله تعالى الخالق القادر على كل شيء أهبنا.
• هناك العديد من النوافذ التي نتشبث من خلالها بالله تعالى، ولكن أعظمها نافذة الرحمة، التي كرمنا بها بجعلنا شاكرين لعباده المسلمين وإليه على هذه النعم الجليلة.
• رحمة الله لعبيده لا يمكن أن تكتفي بالحروف التي تصفهم وتصف سعادتهم، فهي الحقيقة التي ترقص فيها كلمات الفرح ودموع الانتماء إلى الله العظيم القدير الخالق العظيم.
• رحمة الله سبقت غضبه وهي من أنواع اللطف التي شرفنا بها الله تعالى وكانت أفضل علامة عرفنا بها ربنا بوجه رحيم وكريم، ونسأل الله ألا يحرمنا منه. نعمة فضله وفضله العظيم.

عبارات عن لطف الله

• ومن -رحمه الله- خلق الخير فيهم، وجعله غريزة طبيعية في القلوب، فيعمل الناس على تنمية تلك الغريزة بما يرضي الله تعالى، في أحسن الأحوال، ليكونوا شاكرين لله على هذه النعمة العظيمة.
• إنها رحمة الله التي تعطينا الحياة، وتعطينا فرصة بعد فرصة رغم مثابرتنا في الشر، والحمد لله حتى لو كنا من المعيلين، والحمد لك حتى لو كنا من الأشرار، من خلال رحمتك التي وسعت كل شيء.
• إنها رحمة، تلك الصفة التي رفعها الله في نفسه، فهو أرحم بالعبيد أكثر من الأمهات، فالحمد لله على هذه الرحمة التي أظهرتموها لنا ، والحمد لكم على هديتكم العظيمة من النور وجهكم الكريم، والحمد لك أنك خلقتنا نحن المسلمين، وعلى دين محمد صلى الله عليه وسلم.
• اللهم إنك رب العرش العظيم الخالق الكريم نحمدك على نعمة تامة، ونشكرك على بركات الرحمة التي نطلبها إليك من أوسع أبوابها ، فأنت رب العرش العظيم. ، قادر على كل شيء، والحمد، والشكر والفضل لك.
• إنّ الله يعذب الذين يعذبون الناس. إنّ الإنسان يمكنه أن يعيش بلا أب أو أم، ولكنه لا يمكنه ذلك دون رحمة الله.
• ولنثق دائماً بأنّ الله كله خير وبأنّ مشيئته كلها رحمة.
•  لم يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد.
• إنّ الألم يفصل مخلوقاً عن مخلوق، ويدفع كل منهما إلى أحضان رحمة خالقه.

كلمات عن رحمة الله

• رحمة الله هي النافذة التي من خلالها ننظر إلى الله تعالى من أوسع الأبواب، وهي الحقيقة التي نبدأ منها في الاقتراب من الله تعالى الخالق القادر على فعل كل شيء،.
• هناك العديد من النوافذ التي من خلالها نتشبث بالله تعالى، ولكن أعظمها نافذة الرحمة التي شرفنا بها، مما جعلنا عبيده المسلمين ممتنين له، وحمده على تلك النعم العظيمة.
• إنها الرحمة تلك الصفة التي أظهرها الله في نفسه، فهو أرحم بالعبيد أكثر من الأمهات، فحمد الله على تلك الرحمة التي منحتنا إياها، والمجد لك لطفك العظيم، النور من وجهك الكريم وبحمدك على خلقنا نحن المسلمين ودين محمد صلى الله عليه وسلم.
• اللهم إنك رب العرش العظيم الخالق الكريم نحمدك على نعمة تامة، ونشكرك على بركات الرحمة التي نطلبها من أوسع الأبواب، فأنت رب العرش العظيم القادر أي إشكال فلك الحمد والشكر والنعم.
•  حين توشك على السقوط تجد إشارة تدلك أنّه ما كان سقوطاً، وإنّما كانت رحمة الرب لتتعلم كيف تقف.
• جور العباد يجعلنا نتذكر لطف ورحمة رب الأرباب. الكبائر ثلاثة: أن تأمن مكر الله، وأن تقنط من رحمة الله، وأن تيأس من روح الله.
• البشر لن يجدوا أبرَّ بهم، ولا احني عليهم من الله عز وجل.
• ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء. لا تحسب يا توفيق أنّ عملك أو عملي هو المنجي، وإنّما هي رحمة الله.
• هو يعرف حدود أحزان البشر، ويعرف أنّ هذا من رحمة الله بعباده.
• تعلمنا من قصة سيدنا يوسف أن رحمة الله قادمة، حتى لو مرت الكثير من السنين، فإن الله -عز وجل- لا ينسى عبده الصبور الشكور، وهذا يدل على أن الغائب سيعود والحزن سيزول.