حكم عن معاملة الناس

حكم عن معاملة الناس، عليك أن تعلم أن شغفك باستلفات النظر إليك هو أمر طبيعي بين كافة البشر، ولكن الفرق هنا فيمن يظهر وكأنه يطلبه بلسانه، وبين من يحرزه كمن يحرز هدفًا.

حكم عن معاملة الناس

• من المستحيلات الحصول على الرضا من كل الناس، لذلك يجب علينا جميعًا محاولة الحصول على رضا الله عز وجل وحده.
• أن تتعايش لا يعني أبدًا أن تتنازل عن تميزك أو عن مبدئك، ولكن التعايش هو أن تتخلى عن تعصبك لرأيك ومبادئك.
• عندما تجد نفسك غير قادر على الرقص على نفس إيقاع المحيطين بك، فربما السبب في ذلك سماعك لموسيقى أخرى.
• أربعة أشخاص، لا ينبغي أن نستحي من خدمتهم، الضيف، الوالد، الإمام، العالم.
• هل تعلم أنك إن لجأت للشريف تواضع، وإن لجأت للوضيع تكبر.
• هل تعلم أن جملة أنا أوافق على هذا الرأي من حيث المبدأ، فهذا ليس له غير معنى واحد أن هذا الشخص لن يقوم بتنفيذه.
• أمران إن لم يعتدل المرء فيهما يُهلكان صاحبهما، الكرم والصراحة.
• العلاقة التي نضع فيها أنفسنا في المقام الأولى لا يمكن أبدًا أن تستمر.
• إن أسلوبك في استعراض القدرات في التعامل مع الناس، لهو أمر منفر للغاية.
• عليك أن تحذر كل الحذر من الشخص عندما يضحك على أي شيء، وكل شيء.
• علينا جميعًا أن نتعود على التفوه بكلمات مثل، شكرًا جزيلًا، لطفًا، من فضلك، فتأثيرها كتأثير السحر على مسامع الناس.
• هل تعلم أن هفواتك تبدو للغير بذات درجة الضخامة التي تبدو لك بهم هفواتهم.
• عندما تشعر أنك لا تحب شخصًا معيناً، عليك أن تفكر للحظات أن تعطي فرصة لنفسك أن تحاول معرفته أكثر.
• لن نحكم على الأمور من حولنا بصورة موضوعية وسليمة، إلا في حالة عدم احتياجنا لها.
• إن أردت أن تسعد في معاملة الخلق، يجب عليك أن تعاملهم للخالق، فتخاف الله فيهم، ولا تخافهم، وترجو الله فيهم ولا ترجوهم، وتحسن إليهم رغبةً في ثواب الله، لا مكافأتهم.

أجمل ما قيل في التعامل مع الناس؟

• الفرق بين الشخصية الوضيعة، والشخصية الرفيعة، هو فرق في الذوق، وليس في العقل.الإنسان هو كائن اجتماعي بالفطرة، فهو مجبول على الميل إلى الحياة في جماعة.
• تسامح، فهذه المسؤولية لا يقدر على حملها إلا ذو الأفق الأوسع.
• من يمتلك الفراسة، يستطيع التمييز بين الناس بعقله لا بعينه.
• عند الرد على هاتفك، ينبغي عليك الابتسام، فالمتصل حتمًا سيشعر بذلك من خلال صوتك.
• من خلال القلب فقط نستطيع أن نرى بوضوح الأشياء الضرورية، فهذه الأشياء دومًا تختفي عن النظر.
• عليك أن تكون ودودًا بصورة دائمة مع الآخرين، ولكن عليك الحذر من رفع الكلفة.
• الالتزام بآداب السلوك، هي ترجمة لاحترامنا لمشاعر الآخرين.
• إياك وأن تجعل انطباعاتك الأولى عن الأشخاص، قناعات نهائية لديك عنهم.
• لا تتعامل مع الناس، كأشخاص يهاجمونك، بل تعامل معهم، كمحتاجين، يلتمسون العون والمساعدة والحب منك.
• إن أردت أن تكون شخصًا محبوبًا بين الناس، عليك أن تصدق أن تتعلم أمورًا عديدة، على الرغم من علمك التام بها.
• ينبغي عليك أولًا أن تُصلح نفسك، لكي يُصلح الله لك الناس.
• لا تسعير الحرب نيرانها من داخل المدافع، بل تستعملها من داخل قلوب الناس.
• كافة الناس يتشابهون في الطبيعة الخاصة بهم، والاختلاف يكمن فقط في العادات المُكتسبة.
• عندما تقوم باتباع كل الناس، بذلك أنت تفعل أمرًا سيئًا، أما أن تقرر عدم اتباع أي شخص، فبهذا أنت تفعل أسوأ الأمور، فكن حسن مع كل الناس تستعبد قلوبهم، فدائمًا الإحسان يُستعبد.
• من الدلائل الكبرى لحسن الخلق، حسن خلق المرء مع أهله، وفي بيته.
• ينبغي عليك أن تكون أمينًا شريفًا، لا بسبب أن الناس يستحقون ذلك، ولكن لأنك أنت لا تستحق أن تتسم بالضعة والخسة والخيانة.
• في حالة لم يتبق بينك وبين أحد شعرةً واحدةً، فيجب عليك ألا تقطعها.
• إن لم تجد لديك ما تعطيه للغير، فعليك بتقديم الكلمة الحسنة، والابتسامة المُبشرة، والخلق الحسن.
• من أفضل مقاييس عقلية أي فرد هو مدى أهمية الموضوعات التي يتناقش فيها.
• الأمور التي تُضحك الشخص، هي أكثر شيء يُظهر شخصيته.
• العلاقات الإنسانية قد تبدو سهلة جدًا ولكن فقط مع من يتخذ التسلط أسلوبًا للتعامل مع الناس.

عبارات عن التعامل الراقي

• في الأساس علينا معاملة جميع الناس بالإحسان والاحترام والمحبة، إلا أن يثبت لنا عكس هذا.
• هل تعلم سر التعامل مع البشر، هو السخاء في الثناء، والتبذير في الامتداح.
• ينبغي علينا جميعًا عدم الخشية من أعدائنا الذين يهاجموننا، بل علينا الحذر كل الحذر من الأصدقاء الذين يتملقون.
• الأسلوب الوحيد للتأثير على شخص معين فعليك التحدث فيما يريده، مع إيضاح طريقة تحقيقه له.
• عندما نلمس الجانب الإيجابي داخل نفوس الناس، نتأكد من وجود الخير دومًا، ولكننا لن نراه بالعيون من الوهلة الأولى.
• ينبغي ألا تكن مثل قمة الجبل ترى كل من حولك صغيراً، ويراك المحيطون صغيرًا، ولكن عليك أن لا تُحقر من شأن أو رأي أحد، بل حاول أن تستفيد من غيرك، الكبير والصغير، الجاهل والعالم.
• لا بد أن نكون أقل فضولًا بالأشخاص، وأكثر فضولًا بأفكارهم.
• العديد من الأشخاص يميلون لتصديق الأساطير والخداعات، أما الحقيقي البسيط، فلا يحبذونه.
• هل تعلم من هو أجهل الناس، هو من زاد إعجابه، وقل صوابه.
• هل تعلم من هو أشر الناس، هو الذي يتقيه كل من حوله لشره.
• عندما نقوم بمشاورة الناس، فنحن بذلك نشاركهم في عقولهم.
• هل تعلم أن احتياج شخص إليك لمساعدته في أمر ما، هو منحة من الله، وعليك شكره على ذلك.
• هل تعلم أن أعقل الناس، هم أعذرهم للناس.
• الذي يريد معرفة ما يفكر فيه الناس، فعليه بمراقبة أفعالهم، لا مراقبة أقوالهم، فالفعل مرآة للأفكار.
• في الأغلب يكره المرء غيره بمزايا لا لعيوبه.
• هل تعلم أن الأكثر قلقًا داخل السجن، هو السكان لا السجين.
• يتماثل الناس في العافية، أما التباين بينهم، يظهر عند وقوع البلاء.
• هل تعلم لماذا سميت عصور الظلام بهذا الاسم، ليس بسبب عدم وجود النور، بل لأن الناس كانوا لا يريدون رؤيته.
• هل تعلم أن من علامات الضعف عند الإنسان، عدم القدرة على كتمان السر.