خواطر في محبة الله
- تاريخ النشر: الجمعة، 29 ديسمبر 2023

خواطر في محبة الله، ولا نقول غير اسم الله في السر والنجوى، فهو المُبتغى وكل السعي أولاً وأخيراً في سبيل الوصول إلى مرضاته
خواطر في محبة الله
- زودك الله من تقاك ومن النار وقاك و للفضيلة هداك وللجنة دعاك وجعل الفردوس مأواك
- أسأل الله الذي جمعنا في دنيا فانيه أن يجمعنا ثانيه في جنة عاليه قطوفها دانيه
- بين يديّ الله فقط يمكنك أن تُعبّر عن مشاعرك الحقيقية دون خوف أو قلق
- يعيش المرء طمأنينة مطلقة حين يدرك أن لا ملجأ من الله إلّا إليه
- حين نلجأ إلى الله يُشرق نور الاطمئنان على قلوبنا رغم كل السواد الذي يحيط بنا
- مهما كان ذنبك عظيماً تذكّر أن عفو الله أعظم منه “إنَّ اللهَ هُوَ التّوّابُ الرَّحِيمُ”
- عند الله فقط يمكنك أن تترك كل ما يؤلمك فتعود سالماً معافاً وكأن الحياة لم تقسو عليك يوماً
- جروح روحك المفتوحة تُغلق للأبد بمجرد أن تمتد إليها يد الله.. فاطمئن
- تلك الطمأنينة التي لا تجد تفسيراً لها، زرعها الله في صدرك لأنه يعلم كم أتعبت هموم الحياة قلبك
- يزهر الأمل بقلوبنا من جديد كلما زاد اليقين في داخلنا بأن الله لا يخذل عبداً قد لجأ إليه
- مع الله.. نحن دائماً بخير، تذكّر ذلك دوماً أيها الإنسان
- كلما تعسّرت تأكد بأن فرج الله قد بات قريب جداً منك
- ولأن الله عظيم سيجبر قلوبنا المنكسرة جبراً عظيماً يُنسينا كل ألم قد عشناه يوماً
- يكفينا من الحياة أن الله بعظمته يحرس كل خطوة من خطواتنا فيها
- جميلة هي اللحظات التي نجلس فيها بين يدي الله، فهي كفيلة بأن تُعيد للروح الرونق والصفاء
- يُغيّر الله أقدارك بطريقة لست تتوقعها أبداً، فلا تجزع أمام كرم الرحمن وعطفه
- كيف لا نطمئن والله قال لنا في كتابه “وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا”
- داخل كل قدر كتبه الله لك.. حكمة عظيمة ستدركها عندما يحين الوقت
- لا شيء يحدث عبثاً مع أقدار الله، فلكل أمرٍ سرٌّ عظيم
- دعواتك التي تظنّ أنها منسية مُخبأة عند الله.. اطمئن.. سيُظهرها لك في الوقت المناسب
عبارات في محبة الله
- يلهم الله عباده الصبر في أكثر لحظات حياتهم ألماً، فعند الرحمن لا يهون حزن القلوب وكدّ الروح
- حين تذرف دمعاً خشية من الله، ستُرزق بسمة فيما بعد لا محالة
- يصبُّ الله الطمأنينة في قلوبنا صبّاً، حين يوشك كل ما فينا على الانهيار
- من سار في طريق الهدى بحياته وصل إلى أبواب رحمة الله عند مماته
- ذكر الله يؤنس وحشة قلوبنا، ويملأ أيامنا بنور الحب والسرور
- بدون الإيمان بالله لا حول للإنسان ولا قوة، فالله هو الطمأنينة.. السلام.. الرحمة في هذه الحياة
- الله كريم مع عباده جداً، فلا تبخل بدعواتك المرسلة إليه، ولا تملّ من مناجاته دوماً
- ما يواسي قلوبنا حقاً هو أننا نعرف أن الله عزَّ وجل يعلم آلامنا، وأحلامنا، وكلّ ما يتعلق بنا
- ولأنه الله العظيم، فإن كل شيء يأتي منه رائع وجميل
- المُطمئن بالأمر أن الله يعلم مكنونات صدورنا، ويعلم كل ما يؤرق علينا هدوء قلوبنا
- كُن على ثقة بأن كل طلباتك مُجابة طالما أن الله تعالى هو ربك، لكن لا تنسى بأن لكل شيء وقت مناسب
- ترفعنا أيدي الله عالياً بعد كل سقوط لنا، فاللهم اجعلنا برعايتك دوماً يا رحمن.. يا عظيم
- يدك الممتدة إلى الله لا يمكن أن تُردّ خائبة أبداً
- خاطرك المكسور وجرح روحك العميق سيُجبر بلطف الله، فليس أمام عظمة الخالق شيء كبير
- استبشر خيراً، فالله بعظمته يُدير أمور حياتك كلها
كلمات عن حب الله
- كل الطرق مع الله تؤدي إلى السعادة، ليست السعادة الطبيعية، بل تلك السعادة العظيمة التي تنتشل الروح من عمق الظلمات
- تنهمر السعادة على أرواحنا كما المطر حين نطلبها من رب العالمين الكريم
- وحده الله من يُرمم شتات روحك ويجبر كسر قلبك، فلا تظنّ أن الحزن الذي فيك سيدوم طويلاً
- ولا نقول غير اسم الله في السر والنجوى، فهو المُبتغى وكل السعي أولاً وأخيراً في سبيل الوصول إلى مرضاته
- اذكروا الله كثيراً، فبذكر الله تطمئن القلوب المضطربة، وترتاح النفوس المتعبة
- الهموم التي أثقلت روحك ترحل بمجرد اللجوء إلى الله، فهو الملاذ حين تضيق الحياة
- يستر الله عيوبنا، ويجبر قلوبنا، ويمحي ذنوبنا، فماذا يُؤرق أماننا بعد ذلك؟!
- يُرسل الله فرجاً من عنده إلى قلوب مكلومة أضناها تعب الحياة
- طرقات الإيمان والهدى مليئة بالإشارات التي تُرشد إلى رضا الله وعفوه
- أكثروا من لا إله إلّا أنت سبحانك إنيّ كنت من الظالمين، فالبلاء بذكر الله.. يزول
- لا يصلح الحال إلّا العَالِم بالحالِ
- بعد كل شقاء هنالك سعادة، وبعد كل ابتلاء هنالك فرج، وبعد كل حرمان هنالك عطاء.. هذا وعد الله وهذا لطفه
- سلّم كل ما في قلبك من أحزان وهموم إلى الله.. لترتاح
- كل مخاوف الحياة لا تعادل شيئاً أمام لحظة طمأنينة في جلسة بوح سريّة مع الله
- الله أكبر.. هذا النداء كفيل بأن يخبرك أن كل شيء صغير أمام عظمة الخالق