عبارات عن الراحة

عبارات عن الراحة، عندما تقرر الخروج من منطقة راحتك. وتتعلم أن تحاول جاهداً في سبيل أن تتفوق وتنجح عندها فقط ستدرك معنى حياتك، وستجد شغفك.

عبارات عن الراحة

• الراحة هي خلاص النفس من ضجيج العالم الذي لا ينتهي.
• سكينة للروح بعيداً عن ضوضاء الحياة المرهقة، كأن تجلس هادئاً لا يعكر صفوه أي شيء.
• مرتاح البال، وجد السكون طريقه إلى خلايا جسدك وعقلك، فغشيتك السكينة، ونعنى بحلاوة الراحة.
• إنك ستحقق راحة قلبك عندما توقن أن المقادير كلها بيد الله، عندما تثق أنه لن يقدر لك إلا الخير، وأن عقولنا قاصرة عن فهم حكمته في الحياة.
• ابتعد عن كل ما يشغل بالك دون فائدة، لا تركض خلف من لا يبادلك الاهتمام، لا تحزن على ما فاتك، ولا تحمل قلقاً وهماً على ما سيحدث في المستقبل، عش مرتاح البال وتوكل على الله حقاً توكله، واجتهد واسعا وافعل ما يمليه عليك ضميرك وعقلك.
• إن في قلبي راحة ليس لها مثيل، هدوء يكسو روحي، ويجعلها متفائلة لأقصى حدّ، وهناك أشعة أمل تخترق قلبي.
• ارتاح قلبي منذ رافقت نفسي، واتخذتها صاحبة، ارتاح بالي منذ تواصلت مع ذاتي، وتصالحت مع ذلك الطفل القابع في أغوار روحي، فسكنتُ، وارتاح بالي، واطمئن فؤادي.
• إن راحة القلب يا ولدي، تتحقق بالمثابرة والسعي، فلن يتعبك ضميرك، ولن يقتلك الندم على هذه الأشياء التي كان بإمكانك فعلها ولم تفعل، بل بالسعي تمضي راضياً، تحمد الله على أقدارك كلها وتشكره عليها.

كلمات عن الراحة

• راحة القلب تحدث لك إذا جددت علاقتك بالله، أديت فروضك، وأمرت بالمعروف ونهيت عن المنكر، وابتعدت عن الفواحش و قبيح الأفعال والأقوال، الزم ركن الله فإنه لا يرد عبداً قصد بابه أبداً.
• بعد كل جهد تبذله في حياتك، وبعد كل عقبة تتغلب عليها، وتحدي تفوز به، تستشعر حلاوة الراحة والنصر. ويتخلل الفخر عن ما قدمت.
• إن الراحة لا يجب أن تكون سلوكاً دائماً يعتاده الشخص، فالكسول دائم الراحة لا يصل إلى أعلى المراتب. ولا يجد النجاحات في حياته ما لم يسع ويحاول ويجاهد.
• تتمثل راحتك النفسية في التوقف عن التفكير في المستقبل، والتوقف عن الندم على كل ما أسلفت في الماضي. أن تكون شخصاً حقيقياً، يسعى ويحاول، ثم يفشل وينجح، ويسير بقلب مؤمن بقدراته ومواهبه.
• راحتك النفسية تنبع من داخلك، من أفكارك وقناعاتك، ومن الأفعال التي تمارسها يومياً والعادات التي تنتظم عليه في حياتك.
• لراحتك النفسية، تعلم أن تأخذ قسطاً من السكينة لروحك وعقلك، أن تتوقف قليلاً عن الركض خلف أمور لا تشبهك ولا تناسبك. تتوقف عن إيلام نفسك بسبب كل هذه الأمور التي ليس لكَ دخل فيها.
• أن تتحرر من كل القيود، وأن تتوقف عن محاولة التشبه بكل شخص تقابله، وتنصت أخيراً إلى صوتك الداخلي. صوت ضميرك وعقلك، هذه هي قمة الراحة النفسية.
• راحتك كإنسان تتجسد في رضا ربك، ووالديك، في ضميرك الصاحي، ومحاولاتك التي ستتوج بالوصول إن شاء الله.
• لا يوجد ألم وحزن يبقى للأبد، سيأتي قريباً ذلك اليوم السعيد الذي سترتاح فيه وتهدأ، سيرتاح بالك وتفرح بسبب رحمة الله بك.
• لا تبحث عن الأنس والحب في شخص آخر، لن يضمن ذلك لك الراحة، بل ابحث عنهما في نفسك، وذاتك، توغل إلى أعماقها وابحث في أغوارها وساندها على أن تقوم وتنجح من جديد.
• لن تستشعر حلاوة الراحة إلا بعد إرهاق السعي، كما لا يمكن للإنسان أن يكتشف الفرحة إلا بعد مروره بالأحزان والمآسي.

خواطر عن السعي

• لا تحمل هم مستقبلك، ولا تحزن على ماضيك، سلّم أمورك كلها لله، وتصالح مع همومك وأقبل بها وتجاوزها بشجاعة وقوة، وحاول التطوير من نفسك وحياتك، فلن يفيدك شيء سوى سعيك لتكون إنساناً أفضل، هكذا تكون مرتاح البال.
• لا تتوقع إلا الأدنى، ولا تحمل عشماً لأحد، عِش لنفسك وابذل جهدك لمساندة من حولك، تكن أكثر الناس راحة للبال.
• يا الله، امنحني سكينة أسعد بها، وطمأنينة تغلف قلبي، يا الله لا تجعلني في مواجهة دائمة بين مخاوفي وآلامي. خفف مآسيّ، وامنحني راحة البال وسكينة القلب.
• عندما تقرر الخروج من منطقة راحتك. وتتعلم أن تحاول جاهداً في سبيل أن تتفوق وتنجح عندها فقط ستدرك معنى حياتك، وستجد شغفك.
• الراحة سبيل كل من هدّه التعب، وكل من يطارده الإرهاق، ويمنعه من ممارسة حياته بشكل طبيعي. وإن لنفسك عليك حقاً، ارحمها.
• إن راحتك في سلامك الداخلي، وتصالحك مع ذاتك، وتواصلك مع نفسك الحقيقية، إن الراحة حق لك. لا تقصر في حق نفسك بالتخلي عنها وترك نفسك ضحية للتعب والإرهاق.
• راحتك في نجاحك وإنجازك، في طموحك وأحلامك التي تسعى إلى تحقيقها.