عبارات عن الرحمة والرفق
- تاريخ النشر: الثلاثاء، 21 نوفمبر 2023

عبارات عن الرحمة والرفق، الرفق هو صفة محمودة تنبع من حسن الأخلاق، بينما الغضب هو صفة مذمومة تنبع من التهور والفظاظة.
عبارات عن الرحمة والرفق
- من الرحمة أن نسعى جاهدين لتخفيف معاناة الآخرين، بينما الرفق يعني أن نتعامل مع الآخرين بلطف ووداعة، وأن نكون حساسين لمشاعرهم وحاجاتهم، وأن نتفهم أوضاعهم ونعاملهم بطريقة إنسانية.
- تعتبر الرحمة والرفق من الصفات التي تتجاهلها المجتمعات الحديثة بشكل كبير.
- تعتبر الأنانية والانغماس في النفسية الفردية والتفكير في الذات فقط هو الأمر الذي يحكم الكثير من سلوكياتنا في الحياة اليومية.
- يجب علينا أن نتذكر أن الرحمة والرفق هما الطريقة الوحيدة لتحقيق السلام والتعايش السلمي في المجتمعات، وهما الأساس الذي يجعلنا نتعامل مع الآخرين بإنسانية ومحبة.
- الرحمة والرفق تتجلى في كل شيء من حولنا، فهي تعبر عن شدة الإحساس والمشاعر والتعاطف مع الآخرين، وتعكس أيضاً روح العطاء والمساعدة والتضامن فيما بيننا.
- الخير هو الذي يجلب الرفق، فلا يمكن أن يكون هناك رفق بدون خير.
- من يمتنع عن الرفق، فإنه يكتسب سوء الخلق بالكامل.
- القسوة هي صفة شيطانية، لذا يجب علينا تجنب التعامل مع القاسيين لأنهم يدمروننا.
- الصدق والرحمة هما الصفات التي يجب أن تكون موجودة في قلوب الناس.
- من يتمتع برحمة القلب ويتعاطف مع الآخرين، يتلقى الخير والمحبة في المقابل.
- الرحمة هي قيمة لا يمكن الاستغناء عنها في الحياة.
- الرحمة هي القوة التي تجعل العالم يتحرك بسلاسة وتحقق السلام والتعاون بين الأفراد والمجتمعات، “دالاي لاما”.
- الرفق هو القوة التي تنمي الحب والتعاطف بين الناس، ويجعل الحياة تستحق العيش، “ألبرت شفايتزر”.
- الرحمة والرفق هما السمات الأساسية للإنسانية، وهما يجعلان الحياة أكثر جمالاً وإشراقاً، “مارتن لوثر كينغ”.
- الرحمة هي الخلاص الحقيقي، والرفق هو الطريق إلى السعادة الدائمة، “غاندي”.
كلمات عن الرحمة
- الرحمة والرفق هما المفتاح لتحقيق السعادة والنجاح في الحياة، ويجب علينا أن نتعامل بهما في كل موقف وفي كل مكان، “جون بوند”.
- إن الرحمة هي السمة الأساسية للإنسان وشعوره بالمسؤولية تجاه الآخرين، وتجعله يشعر بأنه جزء من المجتمع الذي يعيش فيه، “جون بوند”.
- الرحمة هي الشعور بالحب والتعاطف والرغبة في مساعدة الآخرين، وهي تجعلنا نشعر بالاتصال الحقيقي مع الآخرين، دالاي لاما”.
- الرفق هو القدرة على التعامل مع الآخرين بالنعومة والحنان، وتجعلنا نشعر بالأمان والراحة والاستقرار، “ألبرت شفايتزر”.
- الرحمة تمنحنا القدرة على العطاء والتضامن، وتجعل الحياة أكثر إشراقاً وجمالاً، “دالاي لاما”.
- الرفق هو القوة التي تمكننا من التفاعل مع الآخرين بطريقة مرنة ومتكيفة، وتجعلنا نتعلم من تجاربهم ونتكيف معها، “جون بوند”.
- الرحمة والرفق هما المفتاح للتعاون والتضامن والسلام في العالم، ويجب علينا جميعاً أن نعمل على تحقيقهما في حياتنا اليومية، “مارتن لوثر كينغ”.
- الرحمة هي القوة التي تمكننا من الانتصار على العنف والبغضاء والكراهية، وتجعلنا نحترم حقوق الآخرين ونتعايش معهم بسلام، “جون بوند”.
- الرحمة هي القوة التي تسمح لنا بالتفاعل مع الآخرين بشكل إنساني ومحبة، وتجعلنا نشعر بالسعادة الحقيقية، “مارتن لوثر كينغ”.
- يجب أن نسمح لقلوبنا بأن تعبر عن الحب والرحمة، فالقلوب بطبيعتها نقية.
- إذا سمعت شخصًا ينتقد شيئًا تكرهه، فحاول أن تعذره وتفهم وجهة نظره.
- الحياة قصيرة، ويجب علينا عدم قضائها في تسجيل أخطاء الناس وإنما في تحسين العلاقات وتعزيز الإيجابية.
- التعامل بلطف ولين مع الآخرين يعد أفضل بكثير من التعامل بالعنف والقسوة.
- الرفق هو صفة محمودة تنبع من حسن الأخلاق، بينما الغضب هو صفة مذمومة تنبع من التهور والفظاظة.
- عندما تتحدث بلين مع أي شخص، فإنك تستطيع أن تأسر قلوب الآخرين.
- هناك مثل روسي يقول: الكلمة الطيبة تشبه يوماً ربيعياً جميلاً.
- متى ستنتهي الدائرة السلبية إذا قمت بالرد على الإساءة بإساءة مماثلة؟
كلام عن الرحمة واللين
- إذا كان كلام شخص ما يتصف باللين مع الناس، فمن الواجب على الجميع أن يحبوه.
- التسامح هو صفة تعرفها فقط الأشخاص الذين يتمتعون بنفوذ كبير.
- من يتمتع بالرفق مع الآخرين فقد اختص بنصيبه من الخير.
- الرسول صلى الله عليه وسلم اشتهر بالرفق، وكان يتميز باللين في الكلام والتعامل الحسن.
- الرفق والسماحة هما الأدوات التي تفتح قلوب الناس وتجعل العلاقات تزدهر.
- من يشعر بالألم والحزن ويبكي ويحس بمعاناة الآخرين، فهو يستحق أن يسمى إنساناً.
- الله ينظر إلى قلوب الناس، ويتمنى النقاء والرحمة فيها.
- آيات عن الرحمة والرفق من القرآن الكريم
- قال تعالى “وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، “سورة الأنبياء”، الآية 107”.
- قال تعالى “وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ. إِنَّ فِي هَٰذَا لَبَلَاغًا لِّقَوْمٍ عَابِدِينَ”، سورة الأنبياء، “الآيات 105-106”.
- كما قال تعالى “وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ، “سورة اللقمان”، الآية 18”.
- قال تعالى “وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا، “سورة النساء”، الآية 36”.
- كذلك قال تعالى “فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ”، “سورة آل عمران، الآية 159”.