في اليوم العالمي: 12 طريقة لتقول أحبك بلغة الإشارة بالفيديو

في اليوم الدولي للغات الإشارة، يمكنك من باب المشاركة أن تتعلم ولو كلمة واحدة بلغة الإشارة وليس هناك أجمل من كلمة أحبك لتتعلمها، لذلك نقدم لك في هذا المقال معلومات عن اليوم الدولي للغة الإشارة والفيديو المرفق لتتعلم كيفية قول أحبها بهذه اللغة الرائعة.

تم الاحتفال باليوم الدولي للغات الإشارة لأول مرة في عام 2018، كجزء من الأسبوع الدولي للصم، حيث تم الاحتفال باليوم في جميع أنحاء العالم في يوم 23 سبتمبر من عام 2018.

اليوم الدولي للغات الإشارة

من أجل رفع قيمة لغات الإشارة والاعتراف بأهميتها، يتم الاحتفال بيوم 23 سبتمبر باعتباره اليوم الدولي للغات الإشارة، يتم تخصيص هذا اليوم من قبل الأمم المتحدة من أجل زيادة الوعي بلغة الإشارة لمعالجة قضايا الصم في حياتهم اليومية.

تم الاحتفال باليوم الدولي للغات الإشارة لأول مرة في عام 2018 كجزء من الأسبوع الدولي للصم ويمثل هذا اليوم فرصة فريدة للكثيرين لدعم وحماية هويتهم اللغوية واحتضان تنوع الأشخاص الصم ومستخدمي لغة الإشارة الآخرين، كل عام في مثل هذا اليوم الذي يقترح فيه الاتحاد العالمي موضوعًا مختلفًا.

تاريخ اليوم الدولي للغات الإشارة

جاء اقتراح اليوم الدولي للغة الإشارة من الاتحاد العالمي للصم واُحتفل باليوم لأول مرة في جميع أنحاء العالم في 23 سبتمبر 2018، تحت شعار "باستخدام لغة الإشارة، يتم تضمين الجميع".

يتم الاحتفال باليوم كجزء من الأسبوع الدولي للصم والذي سيقام في الفترة ما بين 24 إلى 30 سبتمبر، تم الاحتفال بالأسبوع الدولي للصم لأول مرة في سبتمبر 1958 وتطور منذ ذلك الحين إلى حركة عالمية لوحدة الصم.

أهمية اليوم الدولي للغة الإشارة

لغات الإشارة هي لغات تختلف هيكليًا عن اللغات المنطوقة، يروج اليوم العالمي للغة الإشارة للاتفاقية التي تدعم استخدام لغات الإشارة، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم من أجل زيادة الوعي بأهمية لغة الإشارة بالنسبة لحقوق الإنسان للصم.

يهدف اليوم إلى الاعتراف بالوصول إلى لغة الإشارة والخدمات بلغة الإشارة، بما في ذلك التعليم الجيد المتاح بلغة الإشارة من أجل نمو الصم وتطورهم والإقرار بأهمية الحفاظ على لغات الإشارة كجزء من التنوع اللغوي والثقافي.

موضوع اليوم الدولي للغة الإشارة 2021

موضوع اليوم الدولي للغات الإشارة لعام 2021، هو كما أعلنه الاتحاد العالمي للصم: "نوقع من أجل حقوق الإنسان"، لتسليط الضوء على كيف يمكن لكل منا -الصم ومن يسمعون في جميع أنحاء العالم- العمل معًا جنبًا إلى جنب لتعزيز الاعتراف بحقنا في استخدام لغات الإشارة في جميع مجالات الحياة. ^[1]