وفاة اليوتيوبر المصري مصطفى حفناوي بعد إصابته بجلطة في المخ

أعلن الإنفلونسر المصري عمرو راضي وفاة شريكه في سلسة مقاهي في بلاده، اليوتيوبر مصطفى حفناوي، مساء اليوم الاثنين، إثر إصابته بجلطة في المخ خلال الأيام الماضية.

دخول مصطفى حفناوي للمستشفى

وكان الإنفلونسر المصري عمرو راضي، قد نشر منذ أيام على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي، صورة لمصطفى حفناوي من المستشفى، مُذيلاً إياها بتعليق:"هو تعب امبارح وجنبه كان واجعه جداً.. رحنا الطواريء خد حاجات مُسكنة والوجع خف واطمنا وهزرنا عادي وروحنا، تاني يوم *النهاردة* تِعب تاني الصبح رُحنا المستشفى وهوا كان سايق عادي، اتحجز عشان يعمل أشعة الصبغة قبل الأشعه رجّع وفجأه بدأ يغيب عن الوعي، اتعمله إشاعة على المخ طلع جلطه في المخ، أرجوكم .. رجاء خاص من كل اللي يعرفوني واللي ميعرفونيش.. ادعوا لحفناوي عشان هو محتاج دعواتكم، ولو تكرمتم اعملوا شير وخلوا الناس تدعيله، عشان خاطري ادعوله... يااااااارب".

زيارة تامر حسني لمصطفى حفناوي

ومع دخول مصطفى حفناوي المستشفى تحولت منصات التواصل الاجتماعي، إلى مساحات للدعاء له وهي الدعوات التي شارك فيها فنانين ومشاهير من بلاده بل أن المطرب المصري تامر حسني زاره في المستشفى قبل وفاته.

وتأتي زيارة تامر حسني لمصطفى حفناوي في المستشفى كون الأخير من أشد محبيه وهو ما دفع المطرب المصري منذ قرابة العامين للاحتفال بعيد ميلاد مصطفى حفناوي على هامش تصويره أحد الأعمال الفنية.

من هو مصطفى حفناوي

ويبلغ اليوتيوبر المصري الراحل مصطفى حفناوي، من العمر 25 عاماً؛ حيث يُتابعه على حسابه الشخصي بموقع انستغرام، أكثر من مليون شخص، فيما كان يحلم أن يكون ممثلاً ومخرجاً في يوم من الأيام.

ويمتلك مصطفى حفناوي بالشراكة مع الإنفلونسر المصري الشهير عمرو راضي سلسلة مقاهي تحمل اسم "طاولة" في بلاده، كان قد احتفل بأحدث فروعها منها منذ أيام قليلة قبل دخوله المستشفى ومن ثمّ وفاته.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خلاص هتسبني! خلاص نويت تمشيني ب نص قلب ! خدت ايامنا اللي جايه كلها معاك وسبتني... يا وجع قلبي عليك يابني . مع السلامه يا عنيا..مع السلامه يا حلاوة الدنيا.. سلّملي على ابويا ..سلملي على جِدّتي.. قلبي اتقسم وهيفضل يدوّر عليك ف كل شارع.

A post shared by Amr Rady (@amrrady14) on Aug 10, 2020 at 7:04am PDT

تم نشر هذا المقال مسبقاً على القيادي. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا